دبي عثمان حسن:
مهرجان طيران الإمارات للآداب الذي سينطلق في 4 حتى 8 من مارس /آذار المقبل، وما يتضمنه من برامج ومحاور فكرية وأدبية واجتماعية، فضلاً عن أهميته المتعلقة بتنشيط فعل القراءة واستضافة كتّاب عالميين والتقاء الثقافات وتحاورها، كانت أبرز محاور الجلسة الثقافية التي عقدت مساء أمس الأول في "كافيه كتّاب" في دبي، وجمعت فريقي عمل المهرجان ديالا تلحوق منسقة العربي، وإيفيت إيدج نائبة مديرة المهرجان مديرة برنامج الأطفال، بحضور وإدارة الكاتب والناشر جمال الشحي وعدد من المثقفين .
وقدم الشحي الأمسية مبدياً إعجابه بهذا المهرجان الذي تلتئم دورته السادسة في هذا العام وكان هو من المشاركين في دوراته المتعاقبة وأبرز أهميته في حشد عدد كبير من الكتّاب على أرض الإمارات، وما يتيحه من حوار حضاري بين كتاب من الشرق والغرب والشمال الجنوب .
إيفيت ايدج أكدت رسالة المهرجان التي نوهت بها مديرته ايزابيل أبو الهول بوصفه استحق لقب الأفضل على مستوى الشرق الأوسط، واستمراريته في هذا العام، تحت عنوان "التحول" وأشارت إلى الكوكبة الكبيرة من الأدباء والشعراء والمفكرين والصحفيين المرموقين، إضافة إلى كتّاب الأطفال الذين سيشاركون في عدد من اللقاءات .
توقفت إيدج عند تجربة الكتّاب المقيمين في دبي والذين سيرصدون التغيرات التي حصلت في المكان في سياق تجربة أدبية خصوصية لكل منهم، كما نوهت بأهمية اللقاءات التي ستعقد بعناوين مختلفة لكتّاب من خلفيات تاريخية متنوعة، وما توفره تلك المساحة من توقيعات الكتب ورواية القصص وورش الكتّاب العالميين من فضاء يثري مساحة الحوار، بما في ذلك البرامج المصاحبة المخصصة للأطفال كتقنيات "الإنيميشن" والرسوم المتحركة فضلا عن ورش الكتابة الإبداعية التي تجمع كتّابا من آسيا وإفريقيا وأوروبا وبلغات عدة .
بدورها توقفت ديالا تلحوق عند بعض الفعاليات وقدّمت شرحاً عن محاورها وأهم الكتاب المشاركين فيها ونوهت بأمسية "أبيات من عمق الصحراء" بمشاركة خالد البدور، فرانك كلوتيغن، خلود المعلا، ليمن سيساي، اندرو موشن وتقديم بول بليزارد، كما نوهت بمشاركة الشاعر والروائي إبراهيم نصرالله، ووصفته بالكاتب العالمي الذي يشتغل على رواية تغطي 250 عاماً من تاريخ القضية الفلسطينية، وأهداف سويف التي ستشارك في ندوة بعنوان "تأملات في الفن والكتابة"، كما ستشارك مع رجا شحادة مؤلف "سرحات فلسطينية" في جلسة عن الكتابة والأمكنة، ومحمد الأشعري الذي سيناقش روايته "القوس والفراشة" الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية ،2011 وعلي السلوم الخبير بالشؤون المحلية في جلسة "اسأل علي" التي يجيب خلالها عن الكثير من الأمور المتعلقة بالثقافة الإماراتية، ومشاركة الخطاط العالمي حسن مسعود الذي يقدم ضوءا على تجربته الفريدة في الخط، وما يكتنفها من أساليب وأسرار فنية، ومحمد حسن الذي يقدم ورشة في كتابة السيناريو، وأوليفر بيركمان الذي يتحدث عن كتابة العمود الصحفي فضلاً عن مشاركة العراقية عالية ممدوح التي تتحدث عن تجربتها الروائية، وكذلك سعود السنعوسي ويتناول مسألة الهوية والإحساس بالهوية وكيفية تشكلها في روايته "ساق البامبو" الفائزة بجائزة الرواية العربية "البوكر" 2013 .
وتوقفت تلحوق عند الجلسة التي تحتفي بخلف أحمد الحبتور والحديث الذي سيشارك فيه عن مسيرته ورحلة التطور المدهش في دبي، كما سيطلق المهرجان جائزة الحبتور للإنجاز وهي جائزة سنوية لتكريم أصحاب الإنجازات الثقافية والأدبية، وسيعلن عن الفائز الأول بهذه الجائزة خلال فعاليات المهرجان، ونوهت بمشاركة د . رفيعة غباش مديرة متحف المرأة التي تتحدث في جلسة خاصة لتكريم إرث الشاعرة عوشة بنت خليفة السويدي المعروفة ب"فتاة العرب"
مهرجان طيران الإمارات للآداب الذي سينطلق في 4 حتى 8 من مارس /آذار المقبل، وما يتضمنه من برامج ومحاور فكرية وأدبية واجتماعية، فضلاً عن أهميته المتعلقة بتنشيط فعل القراءة واستضافة كتّاب عالميين والتقاء الثقافات وتحاورها، كانت أبرز محاور الجلسة الثقافية التي عقدت مساء أمس الأول في "كافيه كتّاب" في دبي، وجمعت فريقي عمل المهرجان ديالا تلحوق منسقة العربي، وإيفيت إيدج نائبة مديرة المهرجان مديرة برنامج الأطفال، بحضور وإدارة الكاتب والناشر جمال الشحي وعدد من المثقفين .
وقدم الشحي الأمسية مبدياً إعجابه بهذا المهرجان الذي تلتئم دورته السادسة في هذا العام وكان هو من المشاركين في دوراته المتعاقبة وأبرز أهميته في حشد عدد كبير من الكتّاب على أرض الإمارات، وما يتيحه من حوار حضاري بين كتاب من الشرق والغرب والشمال الجنوب .
إيفيت ايدج أكدت رسالة المهرجان التي نوهت بها مديرته ايزابيل أبو الهول بوصفه استحق لقب الأفضل على مستوى الشرق الأوسط، واستمراريته في هذا العام، تحت عنوان "التحول" وأشارت إلى الكوكبة الكبيرة من الأدباء والشعراء والمفكرين والصحفيين المرموقين، إضافة إلى كتّاب الأطفال الذين سيشاركون في عدد من اللقاءات .
توقفت إيدج عند تجربة الكتّاب المقيمين في دبي والذين سيرصدون التغيرات التي حصلت في المكان في سياق تجربة أدبية خصوصية لكل منهم، كما نوهت بأهمية اللقاءات التي ستعقد بعناوين مختلفة لكتّاب من خلفيات تاريخية متنوعة، وما توفره تلك المساحة من توقيعات الكتب ورواية القصص وورش الكتّاب العالميين من فضاء يثري مساحة الحوار، بما في ذلك البرامج المصاحبة المخصصة للأطفال كتقنيات "الإنيميشن" والرسوم المتحركة فضلا عن ورش الكتابة الإبداعية التي تجمع كتّابا من آسيا وإفريقيا وأوروبا وبلغات عدة .
بدورها توقفت ديالا تلحوق عند بعض الفعاليات وقدّمت شرحاً عن محاورها وأهم الكتاب المشاركين فيها ونوهت بأمسية "أبيات من عمق الصحراء" بمشاركة خالد البدور، فرانك كلوتيغن، خلود المعلا، ليمن سيساي، اندرو موشن وتقديم بول بليزارد، كما نوهت بمشاركة الشاعر والروائي إبراهيم نصرالله، ووصفته بالكاتب العالمي الذي يشتغل على رواية تغطي 250 عاماً من تاريخ القضية الفلسطينية، وأهداف سويف التي ستشارك في ندوة بعنوان "تأملات في الفن والكتابة"، كما ستشارك مع رجا شحادة مؤلف "سرحات فلسطينية" في جلسة عن الكتابة والأمكنة، ومحمد الأشعري الذي سيناقش روايته "القوس والفراشة" الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية ،2011 وعلي السلوم الخبير بالشؤون المحلية في جلسة "اسأل علي" التي يجيب خلالها عن الكثير من الأمور المتعلقة بالثقافة الإماراتية، ومشاركة الخطاط العالمي حسن مسعود الذي يقدم ضوءا على تجربته الفريدة في الخط، وما يكتنفها من أساليب وأسرار فنية، ومحمد حسن الذي يقدم ورشة في كتابة السيناريو، وأوليفر بيركمان الذي يتحدث عن كتابة العمود الصحفي فضلاً عن مشاركة العراقية عالية ممدوح التي تتحدث عن تجربتها الروائية، وكذلك سعود السنعوسي ويتناول مسألة الهوية والإحساس بالهوية وكيفية تشكلها في روايته "ساق البامبو" الفائزة بجائزة الرواية العربية "البوكر" 2013 .
وتوقفت تلحوق عند الجلسة التي تحتفي بخلف أحمد الحبتور والحديث الذي سيشارك فيه عن مسيرته ورحلة التطور المدهش في دبي، كما سيطلق المهرجان جائزة الحبتور للإنجاز وهي جائزة سنوية لتكريم أصحاب الإنجازات الثقافية والأدبية، وسيعلن عن الفائز الأول بهذه الجائزة خلال فعاليات المهرجان، ونوهت بمشاركة د . رفيعة غباش مديرة متحف المرأة التي تتحدث في جلسة خاصة لتكريم إرث الشاعرة عوشة بنت خليفة السويدي المعروفة ب"فتاة العرب"
يبدأ في 4 مارس ويطلق جائزة الحبتور للإنجاز الثقافي والأدبي
مهرجان طيران الإمارات للآداب يعزز تلاقي ثقافات العالم
تاريخ النشر: 22/02/2014
دبي عثمان حسن:
مهرجان طيران الإمارات للآداب الذي سينطلق في 4 حتى 8 من مارس /آذار المقبل، وما يتضمنه من برامج ومحاور فكرية وأدبية واجتماعية، فضلاً عن أهميته المتعلقة بتنشيط فعل القراءة واستضافة كتّاب عالميين والتقاء الثقافات وتحاورها، كانت أبرز محاور الجلسة الثقافية التي عقدت مساء أمس الأول في "كافيه كتّاب" في دبي، وجمعت فريقي عمل المهرجان ديالا تلحوق منسقة العربي، وإيفيت إيدج نائبة مديرة المهرجان مديرة برنامج الأطفال، بحضور وإدارة الكاتب والناشر جمال الشحي وعدد من المثقفين .
وقدم الشحي الأمسية مبدياً إعجابه بهذا المهرجان الذي تلتئم دورته السادسة في هذا العام وكان هو من المشاركين في دوراته المتعاقبة وأبرز أهميته في حشد عدد كبير من الكتّاب على أرض الإمارات، وما يتيحه من حوار حضاري بين كتاب من الشرق والغرب والشمال الجنوب .
إيفيت ايدج أكدت رسالة المهرجان التي نوهت بها مديرته ايزابيل أبو الهول بوصفه استحق لقب الأفضل على مستوى الشرق الأوسط، واستمراريته في هذا العام، تحت عنوان "التحول" وأشارت إلى الكوكبة الكبيرة من الأدباء والشعراء والمفكرين والصحفيين المرموقين، إضافة إلى كتّاب الأطفال الذين سيشاركون في عدد من اللقاءات .
توقفت إيدج عند تجربة الكتّاب المقيمين في دبي والذين سيرصدون التغيرات التي حصلت في المكان في سياق تجربة أدبية خصوصية لكل منهم، كما نوهت بأهمية اللقاءات التي ستعقد بعناوين مختلفة لكتّاب من خلفيات تاريخية متنوعة، وما توفره تلك المساحة من توقيعات الكتب ورواية القصص وورش الكتّاب العالميين من فضاء يثري مساحة الحوار، بما في ذلك البرامج المصاحبة المخصصة للأطفال كتقنيات "الإنيميشن" والرسوم المتحركة فضلا عن ورش الكتابة الإبداعية التي تجمع كتّابا من آسيا وإفريقيا وأوروبا وبلغات عدة .
بدورها توقفت ديالا تلحوق عند بعض الفعاليات وقدّمت شرحاً عن محاورها وأهم الكتاب المشاركين فيها ونوهت بأمسية "أبيات من عمق الصحراء" بمشاركة خالد البدور، فرانك كلوتيغن، خلود المعلا، ليمن سيساي، اندرو موشن وتقديم بول بليزارد، كما نوهت بمشاركة الشاعر والروائي إبراهيم نصرالله، ووصفته بالكاتب العالمي الذي يشتغل على رواية تغطي 250 عاماً من تاريخ القضية الفلسطينية، وأهداف سويف التي ستشارك في ندوة بعنوان "تأملات في الفن والكتابة"، كما ستشارك مع رجا شحادة مؤلف "سرحات فلسطينية" في جلسة عن الكتابة والأمكنة، ومحمد الأشعري الذي سيناقش روايته "القوس والفراشة" الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية ،2011 وعلي السلوم الخبير بالشؤون المحلية في جلسة "اسأل علي" التي يجيب خلالها عن الكثير من الأمور المتعلقة بالثقافة الإماراتية، ومشاركة الخطاط العالمي حسن مسعود الذي يقدم ضوءا على تجربته الفريدة في الخط، وما يكتنفها من أساليب وأسرار فنية، ومحمد حسن الذي يقدم ورشة في كتابة السيناريو، وأوليفر بيركمان الذي يتحدث عن كتابة العمود الصحفي فضلاً عن مشاركة العراقية عالية ممدوح التي تتحدث عن تجربتها الروائية، وكذلك سعود السنعوسي ويتناول مسألة الهوية والإحساس بالهوية وكيفية تشكلها في روايته "ساق البامبو" الفائزة بجائزة الرواية العربية "البوكر" 2013 .
وتوقفت تلحوق عند الجلسة التي تحتفي بخلف أحمد الحبتور والحديث الذي سيشارك فيه عن مسيرته ورحلة التطور المدهش في دبي، كما سيطلق المهرجان جائزة الحبتور للإنجاز وهي جائزة سنوية لتكريم أصحاب الإنجازات الثقافية والأدبية، وسيعلن عن الفائز الأول بهذه الجائزة خلال فعاليات المهرجان، ونوهت بمشاركة د . رفيعة غباش مديرة متحف المرأة التي تتحدث في جلسة خاصة لتكريم إرث الشاعرة عوشة بنت خليفة السويدي المعروفة ب"فتاة العرب"
مهرجان طيران الإمارات للآداب الذي سينطلق في 4 حتى 8 من مارس /آذار المقبل، وما يتضمنه من برامج ومحاور فكرية وأدبية واجتماعية، فضلاً عن أهميته المتعلقة بتنشيط فعل القراءة واستضافة كتّاب عالميين والتقاء الثقافات وتحاورها، كانت أبرز محاور الجلسة الثقافية التي عقدت مساء أمس الأول في "كافيه كتّاب" في دبي، وجمعت فريقي عمل المهرجان ديالا تلحوق منسقة العربي، وإيفيت إيدج نائبة مديرة المهرجان مديرة برنامج الأطفال، بحضور وإدارة الكاتب والناشر جمال الشحي وعدد من المثقفين .
وقدم الشحي الأمسية مبدياً إعجابه بهذا المهرجان الذي تلتئم دورته السادسة في هذا العام وكان هو من المشاركين في دوراته المتعاقبة وأبرز أهميته في حشد عدد كبير من الكتّاب على أرض الإمارات، وما يتيحه من حوار حضاري بين كتاب من الشرق والغرب والشمال الجنوب .
إيفيت ايدج أكدت رسالة المهرجان التي نوهت بها مديرته ايزابيل أبو الهول بوصفه استحق لقب الأفضل على مستوى الشرق الأوسط، واستمراريته في هذا العام، تحت عنوان "التحول" وأشارت إلى الكوكبة الكبيرة من الأدباء والشعراء والمفكرين والصحفيين المرموقين، إضافة إلى كتّاب الأطفال الذين سيشاركون في عدد من اللقاءات .
توقفت إيدج عند تجربة الكتّاب المقيمين في دبي والذين سيرصدون التغيرات التي حصلت في المكان في سياق تجربة أدبية خصوصية لكل منهم، كما نوهت بأهمية اللقاءات التي ستعقد بعناوين مختلفة لكتّاب من خلفيات تاريخية متنوعة، وما توفره تلك المساحة من توقيعات الكتب ورواية القصص وورش الكتّاب العالميين من فضاء يثري مساحة الحوار، بما في ذلك البرامج المصاحبة المخصصة للأطفال كتقنيات "الإنيميشن" والرسوم المتحركة فضلا عن ورش الكتابة الإبداعية التي تجمع كتّابا من آسيا وإفريقيا وأوروبا وبلغات عدة .
بدورها توقفت ديالا تلحوق عند بعض الفعاليات وقدّمت شرحاً عن محاورها وأهم الكتاب المشاركين فيها ونوهت بأمسية "أبيات من عمق الصحراء" بمشاركة خالد البدور، فرانك كلوتيغن، خلود المعلا، ليمن سيساي، اندرو موشن وتقديم بول بليزارد، كما نوهت بمشاركة الشاعر والروائي إبراهيم نصرالله، ووصفته بالكاتب العالمي الذي يشتغل على رواية تغطي 250 عاماً من تاريخ القضية الفلسطينية، وأهداف سويف التي ستشارك في ندوة بعنوان "تأملات في الفن والكتابة"، كما ستشارك مع رجا شحادة مؤلف "سرحات فلسطينية" في جلسة عن الكتابة والأمكنة، ومحمد الأشعري الذي سيناقش روايته "القوس والفراشة" الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية ،2011 وعلي السلوم الخبير بالشؤون المحلية في جلسة "اسأل علي" التي يجيب خلالها عن الكثير من الأمور المتعلقة بالثقافة الإماراتية، ومشاركة الخطاط العالمي حسن مسعود الذي يقدم ضوءا على تجربته الفريدة في الخط، وما يكتنفها من أساليب وأسرار فنية، ومحمد حسن الذي يقدم ورشة في كتابة السيناريو، وأوليفر بيركمان الذي يتحدث عن كتابة العمود الصحفي فضلاً عن مشاركة العراقية عالية ممدوح التي تتحدث عن تجربتها الروائية، وكذلك سعود السنعوسي ويتناول مسألة الهوية والإحساس بالهوية وكيفية تشكلها في روايته "ساق البامبو" الفائزة بجائزة الرواية العربية "البوكر" 2013 .
وتوقفت تلحوق عند الجلسة التي تحتفي بخلف أحمد الحبتور والحديث الذي سيشارك فيه عن مسيرته ورحلة التطور المدهش في دبي، كما سيطلق المهرجان جائزة الحبتور للإنجاز وهي جائزة سنوية لتكريم أصحاب الإنجازات الثقافية والأدبية، وسيعلن عن الفائز الأول بهذه الجائزة خلال فعاليات المهرجان، ونوهت بمشاركة د . رفيعة غباش مديرة متحف المرأة التي تتحدث في جلسة خاصة لتكريم إرث الشاعرة عوشة بنت خليفة السويدي المعروفة ب"فتاة العرب"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق