أعلن د.محمد إبراهيم، وزير الدولة لشئون الآثار، أن الوزارة استعادت اليوم 36 قطعة أثرية من مفقودات متحف القنطرة شرق، الذي اقتحمه اللصوص في فترة الانفلات الأمني أعقاب ثورة 25 يناير 2011، مشيرًا إلى أن القطع المستعادة تحمل أرقام تسجيلها مطابقة لأرقامها بسجلات المخزن المتحفي.
وأشار د.إبراهيم، وفق تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، إلى أنه باستعادة القطع الأثرية يصبح جملة ما تمت استعاداته من مفقودات مخزن القنطرة شرق 307 قطع أثرية حتى الآن من أصل 845 قطعة تمت سرقتها.
من جانبه، قال د.يوسف خليفة، رئيس الإدارة المركزية للمضبوطات الأثرية، إن ما تمت استعادته اليوم، جاء بعد أن تمكنت إحدى وحدات التمركز بمنطقة رمانة بالعريش من ضبطها مخبأة في سيارة تاجر مخدرات.
وأشار إلى أن من أهم القطع التي تم ضبطها، اليوم، تمثالًا للمعبودة "أفروديت" معبودة الجمال عند الرومان، وقنينات عطور ترجع لعصر الهكسوس، وتماثيل أوشابتي مصنوعة من الفيانس، وآنية فخارية، بالإضافة إلى قوالب لصب التماثيل والتمائم، وتماثيل التراكوتا، لافتًا إلى أن المضبوطات تعود إلى العصور المصرية القديمة.
وأشار د.إبراهيم، وفق تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، إلى أنه باستعادة القطع الأثرية يصبح جملة ما تمت استعاداته من مفقودات مخزن القنطرة شرق 307 قطع أثرية حتى الآن من أصل 845 قطعة تمت سرقتها.
من جانبه، قال د.يوسف خليفة، رئيس الإدارة المركزية للمضبوطات الأثرية، إن ما تمت استعادته اليوم، جاء بعد أن تمكنت إحدى وحدات التمركز بمنطقة رمانة بالعريش من ضبطها مخبأة في سيارة تاجر مخدرات.
وأشار إلى أن من أهم القطع التي تم ضبطها، اليوم، تمثالًا للمعبودة "أفروديت" معبودة الجمال عند الرومان، وقنينات عطور ترجع لعصر الهكسوس، وتماثيل أوشابتي مصنوعة من الفيانس، وآنية فخارية، بالإضافة إلى قوالب لصب التماثيل والتمائم، وتماثيل التراكوتا، لافتًا إلى أن المضبوطات تعود إلى العصور المصرية القديمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق