الأربعاء، 30 أبريل 2014

بالصور..جنين يبتسم فى بطن أمه قبل ولادته بأسابيع



كشف فريق من العلماء والباحثين بجامعة درهام البريطانية عن مفاجأة كبيرة هى الأولى من نوعها على الإطلاق، حيث أشاروا أن الجنين يتمرن على الابتسامة داخل رحم أمه استعداداً للقاء أبويه، وذلك حسبما أظهرت مجموعة من الصور رباعية الأبعاد "4D"، والتى سلطت الضوء
اضغط لقراءة المزيد: http://sehha.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=248809
 كشفت مجموعة من الصور رباعية الأبعاد "4D"، والتي سلطت الضوء على تعبيرات وجوه مجموعة الأجنة قبل حدوث الولادة بفترات تصل إلى 16 أسبوعا، أن الجنين يتمرن على الابتسامة داخل رحم أمه استعدادا للقاء أبويه، وفقا لفريق من العلماء والباحثين بجامعة "درهام" البريطانية.
وأشار علماء  بالجامعة  إلى مفاجأة كبيرة هى الأولى من نوعها على الإطلاق، حيث كشفوا أن الجنين يتمرن على الابتسامة داخل رحم أمه استعداداً للقاء أبويه.
وعلق علماء النفس على تلك الصور غير المسبوقة، مشيرين إلى أن الأجنة تتدرب وتمارس كيفية التعبير عن مشاعرها، وخاصة أنهم على موعد قريب للقاء الأب والأم عقب الولادة مباشرة، وأثبتوا أن قدرات الطفل العقلية على إظهار عواطفه ومشاعره تتطور فى وقت مبكر جداً من حياته، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.
يذكر أنه تم التقاط هذه الصور رباعية الأبعاد باستخدام أشعة الموجات فوق الصوتية لحوالى 15 جنينا، تتراوح أعمارهم ما بين 24 إلى 36 أسبوعاً من بداية الحمل.

في جائزة نظمتها رابطة أديبات الإمارات مبدعات الثانوية يتألقن أدبا وفناً

كرم المكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة صباح أمس، الفائزات بالدورة الثانية لجائزة مبدعات الثانوية في الآداب والفنون، التي نظمتها رابطة أديبات الإمارات.
وسلطت الضوء من خلالها على إبداعات الطالبات في مجالات الشعر الفصيح، الشعر الشعبي، القصة القصيرة والتصوير الضوئي، وتوجت من خلال حفل التكريم الذي أقيم على مسرح المجلس الأعلى لشؤون الأسرة مجموعة من الطالبات كملكات على عرش الإبداع والتميز.
في مجال القصة القصيرة فازت روضة موسى صقر بالمركز الأول، وبثينة خالد بالحمر بالمركز الثاني من منطقة دبي التعليمية، ونالت المركز الثالث فاطمة الزهراء علي عبدالله من منطقة الشارقة التعليمية.
وفي مجال الشعر النبطي فازت فاطمة خالد البلوشي من منطقة دبي التعليمية بالمركز الأول، بينما حازت شهد علي محمد من منطقة الشارقة التعليمية على المركز الأول عن فئة الشعر الفصيح.
وعن فئة التصوير الرقمي فازت زينب حسين أمين بالمركز الأول، تلتها الطالبة فاطمة عبدالكريم اللغاي بالمركز الثاني وهما من منطقة الشارقة التعليمية.
تشجيع واستمرارية
حضر حفل التكريم عائشة سيف الأمين العام لمجلس الشارقة للتعليم، والأديبة نجيبة الرفاعي، وعدد من طالبات المدارس المشاركات في المسابقة ومعلماتهن.
وتحدثت صالحة غابش، مدير عام المكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة عن الهدف من هذه الجائزة، مؤكدة أن التشجيع هو الأساس في استمرار الإبداع وتنمية المواهب، وطالبت الطالبات بالقيام بأدوارهن الحقيقية تجاه مجتمعهن، من خلال الحرص على استثمار مواهبهن.
وكرمت عائشة سيف الطالبات وصالحة غابش، وعبرت عن سعادتها بالأفكار الخلاقة التي تدعم الموهوبين، مؤكدة أن هذا الدور الحقيقي للمدارس.
ثقة وسعادة
«البيان» التقت بالفائزات اللواتي عبرن عن سعادتهن بالفوز بالجائزة، إذ أكدت فاطمة اللغاي عشقها للتصوير وقالت: شاركت بالجائزة لثقتي بموهبتي.
وقالت بثينة خالد أن حبها للقصة القصيرة كان دافعها للمشاركة في المسابقة، وقالت: أحب التحدي، وأردت أن أبرز موهبتي للجميع، من خلال قصة تعكس قيماً اجتماعية كثيرة.
فاطمة البلوشي رغبت في توصيل صوتها للقراء من خلال شعرها النبطي، وقالت: كنت أكتب منذ صغري، وأستمع للشعراء، وسعدت كثيراً بالفوز بالمركز الأول. كما عبرت فاطمة الزهراء علي عن حبها الكبير للقراءة والكتابة والذي جعلها تصر على الفوز في هذه الجائزة.

المشاركات

كشفت رابطة أديبات الإمارات عن زيادة عدد المشاركات في جائزة مبدعات الثانوية في الآداب والفنون بالمقارنة مع السنة الماضية، حيث تقدمت لها العديد من طالبات الثانوية من مدارس الشارقة وعجمان ودبي ورأس الخيمة وأم القيوين

وفاة الشاعر "يس الفيل" عن عمر 87 عاما


الأربعاء 30/أبريل/2014 - 01:07 م
الشاعر يس الفيلالشاعر يس الفيلعماد ماهر
 
توفي منذ قليل الشاعر "يس الفيل"، عن عمر 87 عاما، بعد رحلة عطاء طويلة في مجال الشعر، والأغنية والنشيد، وحصل على عشرات الجوائز الأدبية.

يس قطب إبراهيم الفيل، ولد عام 1927 في دست الأشراف، البحيرة، حصل على شهادة صلاحية التدريس 1956، وعمل كاتبًا بمنطقة دمنهور التعليمية، وأحيل إلى المعاش 1987 وكيلا للعلاقات العامة.

وشارك في معظم مؤتمرات أدباء مصر في الأقاليم، وهو أحد مؤسسي جمعية الأدباء بدمنهور، وعضو رابطة الأدب الحديث بالقاهرة، وجمعية المؤلفين والملحنين، واتحاد كتاب مصر، والأمانة العامة لمؤتمر أدباء الأقاليم بمصر.

ومن دواوينه الشعرية: الميلاد وحكايات الخريف 1988 - توقيعات حادة على الناي القديم 1990، من فرسانالشعر العربي (بالاشتراك) 1991 - أغنية بلا وطن 1993 - أحزان الكمان 1999.

أعماله الإبداعية الأخرى: تنوعت بين كتابة القصة والمسرحية والأغنية والنشيد والأوبريت والمقال، ومنها: أنا القاتل (مجموعة قصصية) 1956 - مدرسة الحياة (قصة قصيرة) ونشر إنتاجه الادبي في المجلات السعودية.

كما حصل على ست وثلاثين جائزة في الشعر، والأغنية، والنشيد، منها جائزة أحسن قصيدة لمسابقة مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري 1991، وجائزة نادي أبها الأدبي 1995.

إربد تعلن عن بدء التسجيل لمسابقة الإبداع الطفولي الثالثة للعام 2014


  • (تعبيرية)
إربد- أعلنت مديرية ثقافة إربد اليوم عن بدء التسجيل لمسابقة الإبداع الطفولي الثالثة للعام 2014.

وقالت مسؤولة النشاطات الثقافية في المديرية إخلاص جرادات انه تم اليوم التعميم على مدارس المحافظة وألويتها التسعة للمشاركة في المسابقة للفئات العمرية من 8-12، ومن 13-17 عاما.

وأشارت جرادات الى أن المسابقة تتضمن حقول القصة القصيرة، والرسم والعزف المنفرد، شريطة أن يشترك المتسابق بحقل واحد فقط وأن لا يكون قد فاز في جائزة سابقة لمثل هذه الحقول، وأن تكون اللوحة في مسابقة الرسم أصلية وغير منقولة، وان تكون كلمات القصة القصيرة باللغة العربية بما لا يزيد على 600 كلمة مطبوعة.

وطلبت من المتسابقين في مسابقة العزف المنفرد إحضار آلاتهم الموسيقية، علما بأن آخر موعد للتسجيل في المسابقة هو 20 حزيران المقبل.-(بترا) 

«ص.ب:1003» رواية ترسم ملامح المجتمع الإماراتي


شارك
ثقافة
من زوايا متعددة، بتعدد الرواة، يتكامل المشهد في «ص.ب: 1003»، الرواية الجديدة للكاتب الإماراتي سلطان العميمي، فتتحول الرواية إلى لوحة تشكيلية تتقاطع فيها الخطوط والألوان، لتتكامل معبرة عن تقاطع الرؤى وهي تنظر إلى ما تنظر إليه من زواياها الكثيرة.
على أن هذه الزوايا لا تحدد فقط مساحة الرؤية للشخصية، لكنها أيضا تحدد طابع كلامها. كلام ينقل، يصف، ويبتعد عن التأويل تاركا إياه للقارئ.
ولعل «ص.ب: 1003» هي من الروايات النادرة التي يسير فيها القارئ في خط سردي يتخطى حدود عالم الشخصية، فيشعر بتفوقه عليها؛ ففي حين كانت «عليا» تنتظر وصول رد من «عيسى» على رسالتها، وهما الاثنان من هواة المراسلة وجمع الطوابع، كان القارئ قد علم من خلال «حشيد» «والد عيسى» بوفاة ابنه في حادث سير مروع. تقول عليا: «إن الأمر الذي يشغلني حاليا هو عدم وصول رد منه على رسالتي الأخيرة. هل يمكن أن تكون رسالتي قد ضلت طريقها إليه؟ أو أن رده قد ضل طريقه إلي؟ أم أن بعض ردودي جعله يتمهل في كتابة رده أو يحجم عنه؟».
صور الكاتب حال عليا وهي تكذب سمعها، فتقول إن رسالته قد سقطت عند الباب دون صوت، فتذهب لتتأكد بعينيها، لتكتشف أن الذي سقط كان أملا زائفا تثيره أحيانا رسائل الخدمات السكنية لشقتها! عشرات الأسئلة تتنازعها، وكل الاحتمالات والظنون تتراقص في ذهنها، الجيد منها وغير الجيد، ظنون الخير وظنون السوء، وظن يقع في منطقة وسطى.
أما القارئ، فكان قد تخطى هذا الغموض، وبات منشغلا بمعرفة القرار الذي سيتخذه «يوسف». هل سينتحل شخصية «عيسى» المتوفى ويراسل عليا؟.
تبدأ الرواية بتشويق القارئ لمعرفة حقيقة «عليا» عندما تقول في الصفحة الأولى: «هل عرف شيئا عني؟ عن حقيقتي؟».
إضافة إلى التشويق، يستمتع القارئ باستعادة زمن الرسائل واللقاءات في مكتب البريد، حيث شكلت هذه المكاتب ملتقى يوميا لأحاديث ممتعة لكبار السن. كانوا يستمتعون برواية مغامراتهم التي لا تنتهي.
قضية أخرى، أساسية، تطرحها الرواية، يفتقر إليها القارئ في زمن التكنولوجيا، وهي الخط. الخط الذي يمنح الإنسان هوية ومزايا خاصة. وكم من دراسات أجريت حول خط الإنسان للتعرف الى شخصيته ودواخل نفسه. أما الآن بفضل الطباعة، فقد ضاعت الهوية وضاع معها التفرد. لذلك، عندما لجأ «يوسف» إلى التزوير، لجأ إلى استخدام الآلة الكاتبة. فضاعت هوية الكاتب «عيسى» صاحب الخط العادي، بلا ملامح مميزة. طريقة كتابته لبعض الحروف غريبة أيضا، فحرف الصاد مثلا يكتبه كحرف الحاء، ونقاط الحروف في أحيان كثيرة لا تكون في محلها في الكلمات. على عكس خط عليا الجميل الأنيق، الذي يحمل لمسات أنثوية لم تخلُ من ثقة واضحة لدى صاحبته.
أراد العميمي أن يطرح مسألة ضعف النفس البشرية وتخفيها وراء الشيطان المشهود له بأنه وراء كل شر، فأفرد له شخصية مستقلة ولسانا ينطق بأفعاله ويعظ بالبشر: «أغلب البشر يخشوننا في الظلام. كان من الأجدر أن يخافوا الظلام الذي يسكن في داخلهم. الإنسان ليس أفضل منا بشيء. ها هو «يوسف» يدخل عالم صديقه الميت ليكتشف أسراره، إنها خيانة قائمة على نوايا الخير. هكذا أقنع نفسه. وسلمى لا تختلف عن غيرها بشيء. لكنها تدعي المثالية لا أكثر، وأنا من سيهزم مثاليتها هذه… لا بد أن أستمر في العبث لنسف كل القيم التي تقوم عليها مبادئ البشر. سأثبت لكم أن المبادئ التي تتغنون بها ليل نهار قابلة للانهيار أمام مصالحكم الشخصية وأهوائكم».
انهزمت عليا وكذلك يوسف؛ فبعد أن كانت تتغنى الأولى بأهمية الفكر وتفضيله على الشكل، تقول بعد رؤيتها ليوسف على افتراض أنه عيسى: «ترى لو كان وجه عيسى وسيما، هل كنت سأتخذ الموقف نفسه؟».
أما يوسف فيكفي أنه خان صديقه ووظيفته في سبيل «معرفة الأنثى عن قرب» يقول بعد لقائه بها: «فتاة ضخمة الجسم جدا… وددت لو أتجه بعد خروجي من المطعم إلى المطار مباشرة، عائدا إلى «الذيد»».
سقط البطلان أمام حاجز الشكل. وجاءت النهاية، أو ربما «مشروع» نهاية، عندما قرر يوسف التوقف عن المراسلة، فاعترف لعليا، وأعاد رسائلها إليها بعد أن دمغ الظرف بختم مطبوع فيه جملة «Return to sender» من دون قراءتها. لكنه قرأ خبرا منشورا في مجلة عن صدور حكم بالسجن لمدة عشر سنوات على ساعي بريد في إحدى الدول الآسيوية، اعتاد لأشهر أن يخبئ في بيته الرسائل الواردة إلى مكتب بريد القرية الذي يعمل فيه، وكشفته شكوى أهالي القرية من عدم وصول أية رسائل إليهم منذ فترة طويلة. ربما تكون هذه هي نهاية يوسف! من يدري.أخبار ذات صلة.

أدبي الرياض يُطلق مسابقة شعرية بمناسبة تدشين حملة "وطننا أمانة"


أدبي الرياض يُطلق مسابقة شعرية بمناسبة تدشين حملة

منقول– خاص 
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض المشرف العام على حملة "وطننا أمانة"، يُطلق النادي الأدبي بالرياض مسابقة شعرية بمناسبة تدشين الحملة الوطنية الشاملة لتعزيز القيم الوطنية (وطننا أمانة) في النادي بوصفه شريكاً رسمياً فيها.
وتهدف المسابقة إلى التفاعل مع أهداف الحملة النبيلة، وحث الشعراء على إبراز الرؤى والأفكار التي تتفق مع الإطار المرسوم لها.
أوضح ذلك المشرف على المسابقة نائب رئيس مجلس إدارة النادي الدكتور صالح المحمود، وقال: إن شروط المسابقة هي نظم قصيدة بين عشرة أبيات وخمسة عشر بيتاً، وأن يكون الشاعر سعودياً، وألا يزيد عمره عن ثلاثين عاما، وآخر موعد للمشاركة يوم الإثنين13رجب 1435هـ (12مايو2014م)، ويمكن إرسالها إلى بريد النادي الإلكتروني، وهو:
adabiriyadh@gmail.com
وقد شكل النادي لجنة مختصة للتحكيم، وسيقدم بالتعاون مع القائمين على الحملة جوائز قيمة للمشاركين، وستعلن أسماؤهم في الحفل الرسمي لتدشين الحملة في النادي يوم الأربعاء 15رجب1435هـ (14مايو2014م).
من جهة أخرى يستعد النادي للإعلان عن الدورة السابعة من "جائزة كتاب العام"، ومقدارها مئة ألف ريال مقدّمة من مموّل الجائزة بنك الرياض، وسيعقد الاجتماع الأول للجنة الجائزة يوم الأحد القادم برئاسة الدكتور صالح المحمود نائب رئيس مجلس إدارة النادي أمين عام الجائزة.

الثلاثاء، 29 أبريل 2014

فرانكشتاين في بغداد لأحمد سعداوي.. تفوز بالبوكر

أحمد سعداوي بالجائزة العالمية للرواية العربية
 
فاز أحمد سعداوي بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها السابعة عن رواية "فرانكشتاين في بغداد".
وقد كشف سعد البازعي؛ رئيس لجنة التحكيم، عن اسم الفائز بالجائزة في حفل أقيم في مدينة أبوظبي مساء اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2014، ــ حسب موقع جائزة البوكرــ ويحصل الفائز بالجائزة على مبلغ نقدي قيمته 50,000 دولار أمريكي، بالإضافة إلى ترجمة روايته إلى اللغة الإنجليزية، إلى جانب تحقيق مبيعات أعلى للرواية والحصول على تقدير عالمي.
تحكي "فرانكشتاين في بغداد" قصة هادي العتاگ؛ بائع العاديات في حي شعبي في بغداد، والذي يقوم بتلصيق بقايا بشرية من ضحايا الانفجارات في ربيع 2005 ويخيطها على شكل جسد جديد، تحل فيه لاحقًا روح لا جسد لها٬ لينهض كائن جديد٬ يسميه هادي "الشسمة"٬ أي الذي لا أعرف ما هو اسمه٬ وتسميه السلطات بالمجرم إكس٬ ويسميه آخرون "فرانكشتاين". 
يقوم هذا الكائن بقيادة حملة انتقام من كل من ساهم في قتله٬ أو على الأصح من قتل الأجزاء المكونة له.
أحمد سعداوي روائي وشاعر وكاتب سيناريو عراقي من مواليد بغداد 1973. يعمل في إعداد البرامج والأفلام الوثائقية، وسبق له أن شارك في عام 2012 في "الندوة" - ورشة الإبداع - التي تنظمها الجائزة العالمية للرواية العربية سنويّا للكتاب الشباب الواعدين.
وفازت رواية "فرانكشتاين في بغداد" باعتبارها أفضل عمل روائي نُشر خلال الاثني عشر شهرًا الماضية، وجرى اختيارها من بين 156 رواية مرشحة تتوزع على 18 بلدا عربيّا، وقد علّق سعد البازعي نيابة عن لجنة التحكيم على الرواية الفائزة بقوله:
جرى اختيار "فرانكشتاين في بغداد" لعدة أسباب، منها مستوى الابتكار في البناء السردي كما يتمثل في شخصية (الشسمة). وتختزل تلك الشخصية مستوى ونوع العنف الذي يعاني منه العراق وبعض أقطار الوطن العربي والعالم في الوقت الحالي، في الرواية أيضًا عدة مستويات من السرد المتقن والمتعدد المصادر، وهي لهذا السبب وغيره تعد إضافة مهمة للمنجز الروائي العربي المعاصر.
كما جرى تكريم الروائيين الخمسة الآخرين المدرجين على القائمة القصيرة في نفس الحفل، حيث ينال كل منهم مبلغ 10،000 دولار أمريكي بما فيهم الفائز.
وكانت القائمة القصيرة المكونة من ست روايات قد أُعلنت في فبراير الماضي في مؤتمر صحفي عُقد في مؤسسة عبد الحميد شومان في العاصمة الأردنية، عمّان، بحضور لجنة التحكيم المكوّنة من الناقد والأكاديمي السعودي سعد البازعي؛ رئيسًا، والصحافي والروائي والمسرحي الليبي أحمد الفيتوري، والأكاديمية والروائية والناقدة المغربية زهور كرّام، والأكاديمي والناقد العراقي عبد الله إبراهيم، والأكاديمي التركي المتخصص في اللغة العربية، وترجمة الأدب العربي إلى التركية محمد حقي صوتشين.
وعلق ياسر سليمان؛ أستاذ كرسي الدراسات العربية بجامعة كمبريدج، ورئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية، بقوله:
"لقد أبدع أحمد سعداوي في روايته "فرنكشتاين في بغداد" التي جاءت زاخرة بشخوص تتجاوز الواقع وتلتقي به وجها لوجه في آن واحد٬ مثيرة في رحلتها هذه قضايا الخلاص من إرث طاحن لا خلاص لأحد منه على مستوى المسئولية الفردية والجمعية، وتتألق الرواية بسرد أخاذ وغرائبية جاذبة تستنطق النفس الإنسانية في أحلك ساعاتها. ساحة الرواية بغداد وموضوعها في آخر المطاف يتعدى هذه المدينة ليشمل الإنسان أينما وُجد".
تدعم الجائزة "مؤسسة جائزة بوكر" في لندن، وتموّلها "هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة" في أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة.
يُذكر أنه قد تم حتى اليوم التعاقد على نشر ست من الروايات السبع الفائزة خلال السنوات الماضية في ترجمات إنجليزية، وبصفة إجمالية فإن الروايات الفائزة أو المدرجة على القوائم القصيرة للجائزة منذ عام 2008 قد تمت ترجمتها إلى ما يربو على 20 لغة من لغات العالم.

تدهور الحالة الصحية للمطرب شعبان عبد الرحيم وإيداعه العناية المركزة

شعبان عبد الرحيم

شعبان عبد الرحيم





كتب العباس السكرى
تدهورت الحالة الصحية للمطرب الشعبى شعبان عبد الرحيم، مجددا، بعد تعرضه لضيق فى التنفس، حيث تم نقله مرة أخرى لغرفة العناية المركزة داخل أحد مستشفيات الصدر.

وقال المطرب فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "حالتى الصحية غير مستقرة، والحمد لله على كل شىء، ونصحنى الأطباء بالمكوث داخل المستشفى فى الوقت الحالى لحين تحسن صحتى".

وكان المطرب الشعبى، قد تعرض مؤخرا لأزمة صحية، تتمثل فى ضيق بالتنفس، دفعته للمكوث داخل أحد مستشفيات الصدر لمدة أسبوع.

أحمد السعداوى يفوز بجائزة البوكر 2014 عن روايته " فرانكشتاين فى بغداد"


فرانكشتاين فى بغدادفرانكشتاين فى بغداد















كتب بلال رمضان
أعلنت لجنة تحيكم الجائزة العالمية للرواية فى نسختها العربية "البوكر" عن فوز الكاتب العراقى أحمد السعداوى عن روايته " فرانكشتاين فى بغداد" فى دورتها السابعة.

وكانت الجائزة قد أعلنت عن ست روايات، كقائمة قصيرة مرشحة وهذه الروايات هى "فرنكشتاين فى بغداد" للكاتب العراقى أحمد سعداوى، و"طشارى" للكاتبة العراقية إنعام كجه جى، و"الفيل الأزرق" للمصرى أحمد مراد، و"طائر أزرق نادر يحلق معى" للكاتب المغربى يوسف فاضل، و"لا سكاكين فى مطابخ هذه المدينة" للكاتب السورى خالد خليفة، و"تغريبة العبدى" للروائى المغربى عبد الرحمن لحبيبى.

خمسة شعراء من خمس دول يتنافسون بالحلقة 12 من شاعر المليون6

خمسة شعراء من خمس دول يتنافسون بالحلقة 12 من شاعر المليون6

منقول– أبوظبي 
تنطلق مساء غدٍ الأربعاء من مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، الحلقة الثانية عشر من حلقات البث المباشر لبرنامج ومسابقة شاعر المليون وهي ثاني حلقات المرحلة الثالثة، والتي سيظهر خلالها خمسة شعراء من الشعراء الـ 15 الذين تأهلوا عبر ثلاث حالات وهي بطاقات التثبيت التي بحوزة لجنة التحكيم، أو من خلال العلامة الأعلى التي يستحقها الشاعر من قبل لجنة التحكيم خلال البث المباشر، أو بفضل نتائج تصويت الجمهور.
هذا وستضم الحلقة والتي ستبثها على الهواء مباشرة قناة أبوظبي ـ الإمارات وتعاد على قناة "بينونة" خمسة شعراء من خمسة دول هم: بدر بندر/ الكويت، عبدالله المطيري/ السعودية، علي القحطاني/ الإمارات، محمد العرجاني/ البحرين، هلال بن صلفيج/ العراق. 
وعن الحلقة الماضية فقد أهلّت لجنة التحكيم المكونة من د. غسان الحسن، والشاعر حمد السعيد، والأستاذ سلطان العميمي، والتي تعتمد في اختياراتها على معايير دقيقة وصارمة، الشاعر كامل البطحري الذي أصبح ضمن قائمة الست شعراء الذين سيتنافسون في نهائيات المسابقة إثر حصوله على 48 درجة من أصل 50 درجة.
وكما هو معتاد سيتم في مطلع هذه الحلقة الإعلان عن المتأهل الثاني إلى النهائيات من بين الشعراء الأربعة الذين يعيشون حالة من القلق والتوتر حتى موعد إعلان النتائج، أما عن الدرجات التي منحتها لجنة التحكيم لهم فقد حصل أحمد المجاحمة/ الكويت على 44 درجة، عبدالله الهذّال على45 درجة، ووصلت درجات مستور الذويبي العتيبي/ السعودية إلى 46 درجة، ومثلها ذهبت لمِذْكِر الحارثي/ الإمارات.
ويجري التصويت للشعراء الأربعة من قبل الجمهور عبر رسائل الـSMS ، فنتيجة التصويت قد تقلب الموازين، حيث أن الشاعر الذي يحصل على أعلى مجموع درجات التحكيم والتصويت سيتم تأهيله إلى المرحلة التالية من هذه المسابقة الشعرية الضخمة التي باتت تحظى باهتمام ومتابعة واسعة من قبل الملايين من مُحبي الشعر النبطي الأصيل، ومن قبل وسائل الإعلام العربية والدولية.
أما عن آلية التاهل لحلقات المرحلة الثالثة وعددها ثلاث، فسيقف في كل حلقة على مسرح شاطئ الراحة خمسة شعراء يتأهل منهم اثنان، واحد بقرار اللجنة والآخر بتصويت الجمهور، بحيث يكون عدد المتأهلين للمرحلة النهائية ستة شعراء.
وكان الأستاذ سلطان العميمي عضو لجنة التحكيم قد أعلن عن معايير التنافس بين المتسابقين، حيث يتطلب من الشعراء الواصلين إلى المرحلة الثالثة أن يأتوا بقصيدة بذات شروط المرحلة السابقة، أي أن تكون حرة الوزن والقافية والموضوع، وبين 10 و15 بيتاً، وأن يلقوا في نهاية الحلقة خمسة أبيات من قصيدة يحدد موضوعها بداية الحلقة وبحيث تكون مكتملة الفكرة. 
الجدير بالذكر أن مسابقة “شاعر المليون” ومنذ انطلاقها سنة 2006 وحتى يومنا هذا تحظى بجماهيرية كبيرة، وبمتابعة لم تشهدها أية مسابقة عربية أخرى، وهي في هذا الموسم تحظى باهتمام بالغ نظراً للمستوى المتقدم للمتنافسين الذين استفادوا من تجارب عشرات الشعراء الذين كانوا قد شاركوا في المواسم السابقة، ووصلوا إلى مراحلها النهائية، علماً أن شعراء هذا الموسم يخضعون لاختبار جديد في المسابقة يتعلق بفقرة التحليل النفسي والجسدي خلال البرنامج والمنافسات بإشراف د.ناديا بوهناد.
مسابقة وبرنامج “شاعر المليون” من تنظيم وإنتاج لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، وتواصل تعزيز نجاحها في تعزيز جهود الحفاظ على التراث الثقافي لدولة الإمارات وإعادة الاهتمام بالشعر النبطي وصون التراث، فضلا عن استقطاب الاهتمام الإعلامي المحلي والإقليمي والدولي. وتقام في موسمها السادس مساء كل أربعاء في مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، وتبث على الهواء مباشرة عبر قناتي أبوظبي-الإمارات وبينونة، ويحصل الفائز بالمركز الأول على لقب شاعر المليون وبيرق الشعر وجائزة مادية قيمتها 5 مليون درهم إماراتي.

جائزة الشيخ زايد تقدم الأعمال الفائزة وتدشن برنامجاً ابداعياً في معرض أبوظبي

جائزة الشيخ زايد تقدم الأعمال الفائزة وتدشن برنامجاً ابداعياً في معرض أبوظبي

منقول
يستلهم جناح جائزة الشيخ زايد للكتاب في الدورة الرابعة والعشرون من معرض أبوظبي الدولي للكتاب مقولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس الاتحاد :"الكتاب هو وعاء العلم، والحضارة، والثقافة، والمعرفة، والآداب، والفنون، وإن الأمم لا تقاس بثرواتها المادية وحدها وإنما تقاس بأصالتها الحضارية، والكتاب هو أساس هذه الأصالة والعامل الرئيس على تأكيدها". وينطلق المعرض الذي تنظمه هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة غدا الأربعاء ويستمر حتى 5 مايو المقبل في مركز أبوظبي الوطني للمعارض بمشاركة 1125 دار نشر من 57 دولة.ويحتفل الجناح كما الجائزة بالمنجز الإبداعي للفائزين، ويعرض الكتب التي أهلت العديد من الأدباء والباحثين، لنيل إحدى فروع الجائزة، منذ تأسيسها إلى الآن. وهذا الاحتفاء لا يقتصر على معرض أبوظبي الدولي للكتاب فحسب، بل يحضر في كل المعارض والفعاليات الثقافية التي تشارك فيها الجائزة عبر العالم.

التنمية وبناء الدولة:

في فرع التنمية وبناء الدولة، تبرز عناوين الكتب الفائزة منذ العام 2007 ولغاية الآن وهي كتاب "النمط النبوي – الخليفي" للدكتور بشير محمد الخضرا، من الاردن. وكتاب "الديمقراطية العصية في الخليج العربي" للدكتور باقر سلمان باقر، من مملكة البحرين. وكتاب "التنشئة السياسية للطرق الصوفية في مصر" للدكتور عمار علي حسن، من مصر.

وكتاب "حرب لبنان 1975 – 1990 تفكك الدولة وتصدع المجتمع" للدكتور عبدالرؤوف سنو من لبنان. وكتاب "الفكر العربي المعاصر – دراسة في النقد الثقافي المقارن" للدكتورة إليزابيث سوزان كساب. من لبنان وأخيرا كتاب "ملحمة التطور البشري" للدكتور سعد عبدالله الصويان من السعودية.


فرع الترجمة:


يضم الجناح الكتب الفائزة بجائزة الشيخ زايد فرع الترجمة وهي كتاب "الذات عينها كآخر" للدكتور جورج زيناني، من لبنان. وكتاب علم الاجتماع لـ "أنتوني غدنز" لـ فايز الصياغ، من الأردن، وكتاب "نظرية الترجمة: اتجاهات معاصرة" للدكتور سعد عبدالعزيز من مصر. و"موسوعة الحيوانات الشاملة" للدكتور ألبير حبيب مطلق، من لبنان، وكتاب "الثروة واقتصاد المعرفة" للدكتور محمد زياد يحيى كبة. من سوريا. وكتاب مترجم عن الفيلسوف الألماني أدموند هوسرل "أفكار ممهدة لعلم الظاهريات الخالص وللفلسفة الظاهراتية"لأبويعرب المرزوقي الفائز من تونس. وكتاب مارتن هايدغر "الكينونة والزمان" والذي قام بترجمته الدكتور فتحي المسكيني من تونس، وأخيراً كتاب "إسكان الغريب في العالم المتوسطي" محمد الطاهر المنصوري من تونس.

فرع المؤلف الشاب:

تتنوع العناوين في الكتب الفائزة بجائزة المؤلف الشاب مثلما تنوعت عناوين الترجمة، وغيرها من فروع الجائزة ، وتشمل هذه العناوين كما الفروع الباقية الكتب الفائزة بالجائزة، وهي: "عمارة المساجد العثمانية" للدكتور محمود زين العابدين، من سوريا. وكتاب "مستقبل العلاقات الدولية من صراع الحضارات إلى أنسنة الحضارة وثقافة الإسلام" للدكتور محمد سعدي من المملكة المغربية. وكتاب "الزمن في اللغة العربية: بنياته التركيبية والدلالية" للدكتور محمد الملاخ من المغرب. وكتاب "إشكالية المصطلح في الخطاب النقدي العربي الجديد" للدكتور يوسف وغليسي من الجزائر. وكتاب "الفكه في الإسلام" للمؤلفة ليلى العبيدي من تونس. وكتاب فلسفة جيل دولوز عن الوجود والاختلاف" للدكتور عادل حدجامي من المغرب. وكتاب "الرسيس والمخاتلة خاطب ما بعد الكولونيالية في النقد العربي المعاصر" للدكتور رامي أبوشهاب من الأردن.


الفنون والدراسات النقدية:

تتواجد في الجناح الكتب الفائزة بفرع الفنون والدراسات النقدية، وهي: "الفن الهندي" للدكتور ثروت عكاشة، من مصر. وكتاب "في سيبية وجدلية العمارة" للمؤلف رفعت الجادرجي، من العراق. "فن التصميم" للدكتور حسين عبدالله من العراق. وكتاب "فكر الضوء" للدكتور ماهر عبد الحليم من سوريا. "الفن والغرابة" للدكتور شاكر عبدالحميد من مصر. وكتاب "التخيل التاريخي ... السرد والإمبراطورية" للدكتور عبدالله إبراهيم، من العراق.


فرع الآداب:

يمكن لمحبي الآداب أن يطلعوا على الروايات الفائزة في جائزة الشيخ زايد فرع الآداب، وتضم: رواية "الأمير ومسالك أبواب الحديد" للروائي الجزائري واسيني الأعرج. ورواية "نداء ما كان بعيدا" للروائي الليبيي إبراهيم الكوني. و(دفاتر التدوين: الدفتر السادس "رن") للروائي المصري جمال الغيطاني. وكتاب (مفاهيم موسعة لنظرية شعرية "اللغة – الموسيقى – الحركة) للدكتور محمد بن الغزواني من المغرب. ورواية "بعد القهوة" للروائي المصري عبدالرشيد محمودي.



أدب الطفل:


الكتب المتواجدة في جناح جائزة الشيخ زايد، الخاصة بأدب الطفل، تساهم في تشكيل عقلية الطفل العربي، وتوسع من مداركه وخياله عبر العناوين الفائزة بالجائزة منذ تأسيسها إلى الآن وهي: سلسلة كتب "رحلة على الورق" للدكتور محمد علي أحمد من مصر، وكتاب "رحلة الطيور إلى جبل قاف" للمؤلفة هدى الشوا من الكويت. وكتاب "سوار الذهب" للمؤلف قيس صدقي من الإمارات العربية المتحدة. وكتاب "البيت والنخلة" للدكتورة عفاف طبالة من مصر، وكتاب "الفتى الذي أبصر لون الهواء" للمؤلف عبده وازن من لبنان. وكتاب "ثلاثون قصيدة للأطفال" للدكتور جودت فخر الدين من لبنان.


الثقافة العربية في اللغات الأخرى:

منذ الإعلان عن تخصص فرع لجائزة الشيخ زايد للثقافة العربية في اللغات الأخرى، حصل على الجائزة كتاب "السحر الأغرب وألف ليلة وليلة" للدكتورة مارينا وورنر من المملكة المتحدة، وفاز كتاب "تخيل بابل" للإيطالي ماريو ليفيراني، والكتابان يتوجدان في جناح الجائزة بجانب الكتب الأخرى. وإلى جانب هذا يعرض في الجناح بروشورات تعريفية بالجائزة ونبذة عن حياة الفائزين من خلال كتيبات تصدرها إدارة الجائزة.

برنامج حافل:

تحرص الجائزة منذ تأسيسها إلى الآن على لقاء عدد من الفائزين، مع جمهور معرض الكتاب للإطلاع على تجربتهم، والإجابة على أسئلتهم وتبدأ الحوارات مع الفائزين بالدورة الثامنة مع الروائي عبد الرشيد محمودي والذي يقدمه الدكتور خليل الشيخ، يوم الجمعة 2 مايو الساعة 18.30 – 1930 (مجلس الحوار). يليه الحوار مع جودت فخر الدين الفائز بجائزة الشيخ زايد لأدب الطفل، ويقدمه الدكتور محمد بنيس يوم السبت 3 مايو 16.45- 17.45 (مجلس الحوار) ويلتقي الدكتور رامي أبوشهاب الفائز بجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع المؤلف الشاب، مع الجمهور في حوار يديره الدكتور مسعود ضاهر يوم الأحد 4 مايو 18- 18.45(مجلس الحوار). أما الحوار الأخير فيكون مع ماريو ليفيراني الفائز بجائئزة الشيخ زايد للكتاب فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى. يوم الاثنين 5 مايو. 19.15- 20.30 (مجلس الحوار).

الجدير بالذكر بأن تكريم الفائزين في الدورة الثامنة سيعقد في الرابع من مايو 2014 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال معرض أبوظبي الدولي للكتاب.