اسيوط - لولا عطا
أطلق مركز أحمد بهاء الدين الثقافي مسابقتة الثقافية السنوية ضمن أعمال ملتقي الصعيد الثقافي الثاني بعنوان 'الشباب.. الثقافة.. الثورة، الهوية والمستقبل' وذلك للتنافس في 12 مسابقة في مختلف مجالات الفنون والابداع بين الشباب تحت عمر الأربعين عام.
أوضح أحمد راشد مشرف الأنشطة الثقافية إلي أن التنافس سيتم علي 36 جائزة بواقع ثلاث مراكز في كل مسابقة من مجالات التنافس والتي تضمنت مسابقة للقصة القصيرة وأخري لقصيدة شعر الفصحي وثالثة للعامية ومسابقات للبحث وكذلك النقد الأدبي فضلاً عن النص المسرحي والقراءة والترجمة فضلاً عن المدونة والرسم والتصوير الفوتوغرافي والفيلم الوثائقي وذلك بقيم جوائز تتجاوز 30 ألف جنيه.
وأشار راشد إلي أن المركز يستقبل استفسارت المتنافسين وأعمالهم حتي نهاية 20 مارس القادم منوهاً إلي أن جوائز هذا العام طرحت العديد من الأسئلة المفتوحة للمشاركين لإعداد أعمالهم في إطارها وتضمنت في ذلك التساؤال عما إذا كانت الثورة ستعرف طريقها للثقافة؟، وهل من الممكن أن يصنع الشباب مستقبلهم دون التخلي عن الهوية؟، وهل يكونون العنصر الفعال في المعادلة التنموية؟، وهل يقود شباب المثقفين رياح التغيير واستغلالها لتغيير المناخ وزراعة الأفكار؟، وهل يكون الإبداع الحقيقي رسالتهم والحرية غايتهم؟ أم تنتصر الأيدولوجيات وتكون الهوية والثقافة المصرية هي الضحية؟
أوضح أحمد راشد مشرف الأنشطة الثقافية إلي أن التنافس سيتم علي 36 جائزة بواقع ثلاث مراكز في كل مسابقة من مجالات التنافس والتي تضمنت مسابقة للقصة القصيرة وأخري لقصيدة شعر الفصحي وثالثة للعامية ومسابقات للبحث وكذلك النقد الأدبي فضلاً عن النص المسرحي والقراءة والترجمة فضلاً عن المدونة والرسم والتصوير الفوتوغرافي والفيلم الوثائقي وذلك بقيم جوائز تتجاوز 30 ألف جنيه.
وأشار راشد إلي أن المركز يستقبل استفسارت المتنافسين وأعمالهم حتي نهاية 20 مارس القادم منوهاً إلي أن جوائز هذا العام طرحت العديد من الأسئلة المفتوحة للمشاركين لإعداد أعمالهم في إطارها وتضمنت في ذلك التساؤال عما إذا كانت الثورة ستعرف طريقها للثقافة؟، وهل من الممكن أن يصنع الشباب مستقبلهم دون التخلي عن الهوية؟، وهل يكونون العنصر الفعال في المعادلة التنموية؟، وهل يقود شباب المثقفين رياح التغيير واستغلالها لتغيير المناخ وزراعة الأفكار؟، وهل يكون الإبداع الحقيقي رسالتهم والحرية غايتهم؟ أم تنتصر الأيدولوجيات وتكون الهوية والثقافة المصرية هي الضحية؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق