فازت قصيدة ايروتيكية تتخيل لقاء بين رجل متزمت وزهرة غاوية بجائزة مسابقة الشعر الوطنية البريطانية. ومُنحت الجائزة البالغة قيمتها النقدية 5000 جنيه استرليني الى الشاعرة لندا فرانس عن قصيدة "برنارد وسرينثة". وقالت عضو لجنة الحكام جين ييه ان القصيدة "نص سردي غريب ذو مخيلة واسعة وجرس موسيقي بحق ، متعة قراءته على الورق لا تقل عن متعة سماعه على اللسان".
وتروي القصية صدمة برنادر حين يلوذ من العاصفة ببيت زجاجي فيجد نفسه واقعا تحت اغراء زهرة تتوسل به ان يمسد اوراقها الزرقاء ذات الصبغة البنفسجية التي تهفو بعطر المسك فيقف مذهولا كأنه مهرج امام حسناء تؤدي رقصة الكان كان في صالون ويحاول جاهدا ان يهدئ من روعه.
وتطوف الشاعرة فرانس التي نشرت سبع مجموعات على الحدائق النباتية في بريطانيا منذ عام 2012 في اطار مشروع محوره حياة النباتات والبيئة والتغير المناخي. ولكنها استوحت القصيدة من زيارة لحديقة صديق في الصيف حين رأت زهرة من زهور نبات الشمع. ونقلت صحيفة الغارديان عن فرانس انها استغرقت في النظر الى هذه الزهرة المتوسطية وأحست بأنها مغرية جنسيا. وانها "تخفي وتكشف في آن واحد ، لها غنج شديد الإغواء".
وتُقدم القصائد المتنافسة على جائزة مسابقة الشعر الوطنية التي استُحدثت في عام 1978 دون ذكر اصحابها. ولا يعرف اعضاء هيئة التحكيم اسماء الشعراء المتنافسين عليها إلا بعد اتخاذ قرارهم.
كما شهد حفل تقديم الجائزة اعلان فوز الشاعرة ماغي سوكنس بجائزة تيد هيوز الشعرية لأفضل انتاج أدبي متعدد الوسائط عام 2013. وكانت شاعرة البلاط كارول آن دافي بادرت الى استحداث هذه الجائزة عام 2009 ممولة قيمتها النقدية البالغة 5000 جنيه استرليني من المخصصات التي تتسلمها عن لقب شاعرة البلاط.
وتروي القصية صدمة برنادر حين يلوذ من العاصفة ببيت زجاجي فيجد نفسه واقعا تحت اغراء زهرة تتوسل به ان يمسد اوراقها الزرقاء ذات الصبغة البنفسجية التي تهفو بعطر المسك فيقف مذهولا كأنه مهرج امام حسناء تؤدي رقصة الكان كان في صالون ويحاول جاهدا ان يهدئ من روعه.
وتطوف الشاعرة فرانس التي نشرت سبع مجموعات على الحدائق النباتية في بريطانيا منذ عام 2012 في اطار مشروع محوره حياة النباتات والبيئة والتغير المناخي. ولكنها استوحت القصيدة من زيارة لحديقة صديق في الصيف حين رأت زهرة من زهور نبات الشمع. ونقلت صحيفة الغارديان عن فرانس انها استغرقت في النظر الى هذه الزهرة المتوسطية وأحست بأنها مغرية جنسيا. وانها "تخفي وتكشف في آن واحد ، لها غنج شديد الإغواء".
وتُقدم القصائد المتنافسة على جائزة مسابقة الشعر الوطنية التي استُحدثت في عام 1978 دون ذكر اصحابها. ولا يعرف اعضاء هيئة التحكيم اسماء الشعراء المتنافسين عليها إلا بعد اتخاذ قرارهم.
كما شهد حفل تقديم الجائزة اعلان فوز الشاعرة ماغي سوكنس بجائزة تيد هيوز الشعرية لأفضل انتاج أدبي متعدد الوسائط عام 2013. وكانت شاعرة البلاط كارول آن دافي بادرت الى استحداث هذه الجائزة عام 2009 ممولة قيمتها النقدية البالغة 5000 جنيه استرليني من المخصصات التي تتسلمها عن لقب شاعرة البلاط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق