تنطلق مساء غدٍ الأربعاء من مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، الحلقة الثانية عشر من حلقات البث المباشر لبرنامج ومسابقة شاعر المليون وهي ثاني حلقات المرحلة الثالثة، والتي سيظهر خلالها خمسة شعراء من الشعراء الـ 15 الذين تأهلوا عبر ثلاث حالات وهي بطاقات التثبيت التي بحوزة لجنة التحكيم، أو من خلال العلامة الأعلى التي يستحقها الشاعر من قبل لجنة التحكيم خلال البث المباشر، أو بفضل نتائج تصويت الجمهور.
هذا وستضم الحلقة والتي ستبثها على الهواء مباشرة قناة أبوظبي ـ الإمارات وتعاد على قناة "بينونة" خمسة شعراء من خمسة دول هم: بدر بندر/ الكويت، عبدالله المطيري/ السعودية، علي القحطاني/ الإمارات، محمد العرجاني/ البحرين، هلال بن صلفيج/ العراق.
وعن الحلقة الماضية فقد أهلّت لجنة التحكيم المكونة من د. غسان الحسن، والشاعر حمد السعيد، والأستاذ سلطان العميمي، والتي تعتمد في اختياراتها على معايير دقيقة وصارمة، الشاعر كامل البطحري الذي أصبح ضمن قائمة الست شعراء الذين سيتنافسون في نهائيات المسابقة إثر حصوله على 48 درجة من أصل 50 درجة.
وكما هو معتاد سيتم في مطلع هذه الحلقة الإعلان عن المتأهل الثاني إلى النهائيات من بين الشعراء الأربعة الذين يعيشون حالة من القلق والتوتر حتى موعد إعلان النتائج، أما عن الدرجات التي منحتها لجنة التحكيم لهم فقد حصل أحمد المجاحمة/ الكويت على 44 درجة، عبدالله الهذّال على45 درجة، ووصلت درجات مستور الذويبي العتيبي/ السعودية إلى 46 درجة، ومثلها ذهبت لمِذْكِر الحارثي/ الإمارات.
ويجري التصويت للشعراء الأربعة من قبل الجمهور عبر رسائل الـSMS ، فنتيجة التصويت قد تقلب الموازين، حيث أن الشاعر الذي يحصل على أعلى مجموع درجات التحكيم والتصويت سيتم تأهيله إلى المرحلة التالية من هذه المسابقة الشعرية الضخمة التي باتت تحظى باهتمام ومتابعة واسعة من قبل الملايين من مُحبي الشعر النبطي الأصيل، ومن قبل وسائل الإعلام العربية والدولية.
أما عن آلية التاهل لحلقات المرحلة الثالثة وعددها ثلاث، فسيقف في كل حلقة على مسرح شاطئ الراحة خمسة شعراء يتأهل منهم اثنان، واحد بقرار اللجنة والآخر بتصويت الجمهور، بحيث يكون عدد المتأهلين للمرحلة النهائية ستة شعراء.
وكان الأستاذ سلطان العميمي عضو لجنة التحكيم قد أعلن عن معايير التنافس بين المتسابقين، حيث يتطلب من الشعراء الواصلين إلى المرحلة الثالثة أن يأتوا بقصيدة بذات شروط المرحلة السابقة، أي أن تكون حرة الوزن والقافية والموضوع، وبين 10 و15 بيتاً، وأن يلقوا في نهاية الحلقة خمسة أبيات من قصيدة يحدد موضوعها بداية الحلقة وبحيث تكون مكتملة الفكرة.
الجدير بالذكر أن مسابقة “شاعر المليون” ومنذ انطلاقها سنة 2006 وحتى يومنا هذا تحظى بجماهيرية كبيرة، وبمتابعة لم تشهدها أية مسابقة عربية أخرى، وهي في هذا الموسم تحظى باهتمام بالغ نظراً للمستوى المتقدم للمتنافسين الذين استفادوا من تجارب عشرات الشعراء الذين كانوا قد شاركوا في المواسم السابقة، ووصلوا إلى مراحلها النهائية، علماً أن شعراء هذا الموسم يخضعون لاختبار جديد في المسابقة يتعلق بفقرة التحليل النفسي والجسدي خلال البرنامج والمنافسات بإشراف د.ناديا بوهناد.
مسابقة وبرنامج “شاعر المليون” من تنظيم وإنتاج لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، وتواصل تعزيز نجاحها في تعزيز جهود الحفاظ على التراث الثقافي لدولة الإمارات وإعادة الاهتمام بالشعر النبطي وصون التراث، فضلا عن استقطاب الاهتمام الإعلامي المحلي والإقليمي والدولي. وتقام في موسمها السادس مساء كل أربعاء في مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، وتبث على الهواء مباشرة عبر قناتي أبوظبي-الإمارات وبينونة، ويحصل الفائز بالمركز الأول على لقب شاعر المليون وبيرق الشعر وجائزة مادية قيمتها 5 مليون درهم إماراتي.
هذا وستضم الحلقة والتي ستبثها على الهواء مباشرة قناة أبوظبي ـ الإمارات وتعاد على قناة "بينونة" خمسة شعراء من خمسة دول هم: بدر بندر/ الكويت، عبدالله المطيري/ السعودية، علي القحطاني/ الإمارات، محمد العرجاني/ البحرين، هلال بن صلفيج/ العراق.
وعن الحلقة الماضية فقد أهلّت لجنة التحكيم المكونة من د. غسان الحسن، والشاعر حمد السعيد، والأستاذ سلطان العميمي، والتي تعتمد في اختياراتها على معايير دقيقة وصارمة، الشاعر كامل البطحري الذي أصبح ضمن قائمة الست شعراء الذين سيتنافسون في نهائيات المسابقة إثر حصوله على 48 درجة من أصل 50 درجة.
وكما هو معتاد سيتم في مطلع هذه الحلقة الإعلان عن المتأهل الثاني إلى النهائيات من بين الشعراء الأربعة الذين يعيشون حالة من القلق والتوتر حتى موعد إعلان النتائج، أما عن الدرجات التي منحتها لجنة التحكيم لهم فقد حصل أحمد المجاحمة/ الكويت على 44 درجة، عبدالله الهذّال على45 درجة، ووصلت درجات مستور الذويبي العتيبي/ السعودية إلى 46 درجة، ومثلها ذهبت لمِذْكِر الحارثي/ الإمارات.
ويجري التصويت للشعراء الأربعة من قبل الجمهور عبر رسائل الـSMS ، فنتيجة التصويت قد تقلب الموازين، حيث أن الشاعر الذي يحصل على أعلى مجموع درجات التحكيم والتصويت سيتم تأهيله إلى المرحلة التالية من هذه المسابقة الشعرية الضخمة التي باتت تحظى باهتمام ومتابعة واسعة من قبل الملايين من مُحبي الشعر النبطي الأصيل، ومن قبل وسائل الإعلام العربية والدولية.
أما عن آلية التاهل لحلقات المرحلة الثالثة وعددها ثلاث، فسيقف في كل حلقة على مسرح شاطئ الراحة خمسة شعراء يتأهل منهم اثنان، واحد بقرار اللجنة والآخر بتصويت الجمهور، بحيث يكون عدد المتأهلين للمرحلة النهائية ستة شعراء.
وكان الأستاذ سلطان العميمي عضو لجنة التحكيم قد أعلن عن معايير التنافس بين المتسابقين، حيث يتطلب من الشعراء الواصلين إلى المرحلة الثالثة أن يأتوا بقصيدة بذات شروط المرحلة السابقة، أي أن تكون حرة الوزن والقافية والموضوع، وبين 10 و15 بيتاً، وأن يلقوا في نهاية الحلقة خمسة أبيات من قصيدة يحدد موضوعها بداية الحلقة وبحيث تكون مكتملة الفكرة.
الجدير بالذكر أن مسابقة “شاعر المليون” ومنذ انطلاقها سنة 2006 وحتى يومنا هذا تحظى بجماهيرية كبيرة، وبمتابعة لم تشهدها أية مسابقة عربية أخرى، وهي في هذا الموسم تحظى باهتمام بالغ نظراً للمستوى المتقدم للمتنافسين الذين استفادوا من تجارب عشرات الشعراء الذين كانوا قد شاركوا في المواسم السابقة، ووصلوا إلى مراحلها النهائية، علماً أن شعراء هذا الموسم يخضعون لاختبار جديد في المسابقة يتعلق بفقرة التحليل النفسي والجسدي خلال البرنامج والمنافسات بإشراف د.ناديا بوهناد.
مسابقة وبرنامج “شاعر المليون” من تنظيم وإنتاج لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، وتواصل تعزيز نجاحها في تعزيز جهود الحفاظ على التراث الثقافي لدولة الإمارات وإعادة الاهتمام بالشعر النبطي وصون التراث، فضلا عن استقطاب الاهتمام الإعلامي المحلي والإقليمي والدولي. وتقام في موسمها السادس مساء كل أربعاء في مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، وتبث على الهواء مباشرة عبر قناتي أبوظبي-الإمارات وبينونة، ويحصل الفائز بالمركز الأول على لقب شاعر المليون وبيرق الشعر وجائزة مادية قيمتها 5 مليون درهم إماراتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق