أكد عدد كبير من مستخدمي فيسبوك في المنطقة وقوعهم في شراك خدعة أمنية بدأت تنتشر مؤخراً كالنار في الهيشم بين الضحايا وأصدقائهم على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وتستمد هذه الخدعة خطورتها من كونها تحمل عناوين ملفتة على هيئة منشور على حائط أصدقاء الضحية مع صورة تحمل عناوين متنوعة، بما فيها: “ثغرة أمنية في فيسبوك تمكنك من وضع علامة زرقاء بجانب بروفايلك” أي بمعنى آخر توثيق حساب المستخدم.
ورصدت عمليات وسم لأكثر من 250 ألف مستخدم على الفيسبوك لمنشور واحد يوم أمس السبت يحمل فيديو مخادع. بحسب ما ذكرته "البوابة العربية للاخبار التقنية"
وفي التفاصيل، وبعد اتباع الخطوات المبينة في الفيديو المخادع ونسخ الكود في المتصفح، يقوم الكود بنشر صورة ورابط فيديو على كافة حوائط كافة الأصدقاء لديه عن طريق الوسوم، إضافة إلى المجموعات المشترك بها، كما يقوم أيضا بمتابعة مستخدمين آخرين والانضمام إلى مجموعات دون سابق علم للضحية بذلك.
ويؤكد الخبراء الأمنيون والهاكر الأخلاقيون أن مثل هذه الخدع الأمنية تنال من عدد كبير من مستخدمي فيسبوك نظراً لطبيعتها الاجتماعية والثقة النابعة من علاقة الصداقة بين المستخدمين.
وتستمد هذه الخدعة خطورتها من كونها تحمل عناوين ملفتة على هيئة منشور على حائط أصدقاء الضحية مع صورة تحمل عناوين متنوعة، بما فيها: “ثغرة أمنية في فيسبوك تمكنك من وضع علامة زرقاء بجانب بروفايلك” أي بمعنى آخر توثيق حساب المستخدم.
ورصدت عمليات وسم لأكثر من 250 ألف مستخدم على الفيسبوك لمنشور واحد يوم أمس السبت يحمل فيديو مخادع. بحسب ما ذكرته "البوابة العربية للاخبار التقنية"
وفي التفاصيل، وبعد اتباع الخطوات المبينة في الفيديو المخادع ونسخ الكود في المتصفح، يقوم الكود بنشر صورة ورابط فيديو على كافة حوائط كافة الأصدقاء لديه عن طريق الوسوم، إضافة إلى المجموعات المشترك بها، كما يقوم أيضا بمتابعة مستخدمين آخرين والانضمام إلى مجموعات دون سابق علم للضحية بذلك.
ويؤكد الخبراء الأمنيون والهاكر الأخلاقيون أن مثل هذه الخدع الأمنية تنال من عدد كبير من مستخدمي فيسبوك نظراً لطبيعتها الاجتماعية والثقة النابعة من علاقة الصداقة بين المستخدمين.
وينصح الخبراء بالحذر الكبير من التعامل مع مثل هذه الأكواد والابتعاد عن كل ما يشير بطريقة أو بأخرى على أنه غير رسمي أو قانوني، إضافة إلى ضرورة الإبلاغ عن مثل هذه المنشورات حال مصادفتها حتى تتم إزالتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق