السبيل
- أعلن أمين عام المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا الدكتور خالد الشريدة
نتائج جائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لهذا العام والتي تتزامن مع عيد
ميلاد سمو الأمير الحسن بن طلال، حيث خصصت هذا العام لمؤسسات التعليم
العام.
وأشار الشريدة إلى ان عدد الطلبات المقدمة إلى مكتب الجائزة في الأمانة
العامة للمجلس بلغت نحو 28 مشروعاً من قبل 27 مؤسسة تُعنى بالتعليم العام.
وفاز بالجائزة الاولى وقيمتها 7000 الاف دينار مناصفة كل من: المركز الريادي للطلبة المتفوقين من محافظة اربد منطقة دير ابي سعيد عن مشروع "كيمياء النطاق الضيق وتطبيقاتها والخلايا الغلفانية الصديقة للبيئة والقليلة التكلفة"، والمدارس العمرية عن مشروعها "تطوير التعليم "قصة نجاح وتميّز" .
وحازت على الجائزة الثانية وقيمتها 5000 دينار مناصفة كل من: مدرسة اليوبيل عن مشروعها "اليوبيل النموذج الأول والمتميّز في تعليم الموهوبين في المملكة والمنطقة العربية"، ومدرسة أبو بكر الصديق الثانوية الشاملة للبنين عن مشروعها "فطر المحار في مدرسة أبو بكر الصديق".
وحصلت على الجائزة الثالثة وقيمتها 3000 ثلاثة آلاف دينار بالتساوي كل من مدارس الكلية العلمية الإسلامية/ بنين عن مشروعها "التدريس وفق مفاهيم الذكاءات المتعددة وبالاعتماد على أنماط التعلم لدى طلاب الصف العاشر وتوظيف ذلك داخل الغرفة الصفية"، ومدارس النظم الحديثة عن مشروعها "تدوير مخلفات القهوة"، ومدرسة القدس الثانوية للبنات عن مشروعها "فن الحقائب التعلميّة- التعليمية".
وقال الشريدة ان الجائزة تهدف الى تشجيع النشاطات التعليمية والعلمية والتكنولوجية في المؤسسات المعنية بالتعليم والتدريب في الأردن التي من شأنها أن تعمل على تطوير أداء المؤسسات التعليمية والأساتذة والطلبة، وتشجيع التميّز، وروح العمل المشترك، وخدمة المجتمع.
وعن آلية تقييم المشروعات المتنافسة اوضح الشريدة ان تعليمات الجائزة تنص على تشكيل لجنة تحكيم تشمل أعضاء متخصصين في مجالات المشروعات المتنافسة استنادا لمعايير التميز والتعاون في تنفيذ المشروع وتطوير القدرات ونسبة انجازه مقارنة بإمكانات المؤسسة اضافة الى خدمة المجتمع.
وعن توجه المجلس نحو التعليم المهني والتقني اشار الى ان الجائزة اعتمدت فئة خاصة بمؤسسات التعليم المهني والتقني وتمنح مرة كل ثلاث سنوات، حيث تم تصنيف المؤسسات التعليمية إلى ثلاث فئات هي مؤسسات التعليم العام باستثناء التعليم المهني ومؤسسات التعليم العالي باستثناء التعليم التقني ومؤسسات التعليم المهني والتقني وتمنح سنويا بالتناوب بين هذه الفئات.
ولفت الى ان هناك توجها برفع قيمة الجائزة من خلال استقطاب دعم المؤسسات والشركات الكبرى، مشيرا الى السعي نحو تطويرها لتصبح جائزة إقليمية على مستوى الوطن العربي.
يشار الى ان الجائزة انشئت عام 1995 تشجيعا للنشاطات التعليمية والعلمية والتكنولوجية في المؤسسات المعنية بتعليم والتدريب دعما للحركة العلمية وتقديرا لها وسيتم تكريم الفائزين بالجائزة لهذا العام في شهر ايار المقبل.
(بترا)
وفاز بالجائزة الاولى وقيمتها 7000 الاف دينار مناصفة كل من: المركز الريادي للطلبة المتفوقين من محافظة اربد منطقة دير ابي سعيد عن مشروع "كيمياء النطاق الضيق وتطبيقاتها والخلايا الغلفانية الصديقة للبيئة والقليلة التكلفة"، والمدارس العمرية عن مشروعها "تطوير التعليم "قصة نجاح وتميّز" .
وحازت على الجائزة الثانية وقيمتها 5000 دينار مناصفة كل من: مدرسة اليوبيل عن مشروعها "اليوبيل النموذج الأول والمتميّز في تعليم الموهوبين في المملكة والمنطقة العربية"، ومدرسة أبو بكر الصديق الثانوية الشاملة للبنين عن مشروعها "فطر المحار في مدرسة أبو بكر الصديق".
وحصلت على الجائزة الثالثة وقيمتها 3000 ثلاثة آلاف دينار بالتساوي كل من مدارس الكلية العلمية الإسلامية/ بنين عن مشروعها "التدريس وفق مفاهيم الذكاءات المتعددة وبالاعتماد على أنماط التعلم لدى طلاب الصف العاشر وتوظيف ذلك داخل الغرفة الصفية"، ومدارس النظم الحديثة عن مشروعها "تدوير مخلفات القهوة"، ومدرسة القدس الثانوية للبنات عن مشروعها "فن الحقائب التعلميّة- التعليمية".
وقال الشريدة ان الجائزة تهدف الى تشجيع النشاطات التعليمية والعلمية والتكنولوجية في المؤسسات المعنية بالتعليم والتدريب في الأردن التي من شأنها أن تعمل على تطوير أداء المؤسسات التعليمية والأساتذة والطلبة، وتشجيع التميّز، وروح العمل المشترك، وخدمة المجتمع.
وعن آلية تقييم المشروعات المتنافسة اوضح الشريدة ان تعليمات الجائزة تنص على تشكيل لجنة تحكيم تشمل أعضاء متخصصين في مجالات المشروعات المتنافسة استنادا لمعايير التميز والتعاون في تنفيذ المشروع وتطوير القدرات ونسبة انجازه مقارنة بإمكانات المؤسسة اضافة الى خدمة المجتمع.
وعن توجه المجلس نحو التعليم المهني والتقني اشار الى ان الجائزة اعتمدت فئة خاصة بمؤسسات التعليم المهني والتقني وتمنح مرة كل ثلاث سنوات، حيث تم تصنيف المؤسسات التعليمية إلى ثلاث فئات هي مؤسسات التعليم العام باستثناء التعليم المهني ومؤسسات التعليم العالي باستثناء التعليم التقني ومؤسسات التعليم المهني والتقني وتمنح سنويا بالتناوب بين هذه الفئات.
ولفت الى ان هناك توجها برفع قيمة الجائزة من خلال استقطاب دعم المؤسسات والشركات الكبرى، مشيرا الى السعي نحو تطويرها لتصبح جائزة إقليمية على مستوى الوطن العربي.
يشار الى ان الجائزة انشئت عام 1995 تشجيعا للنشاطات التعليمية والعلمية والتكنولوجية في المؤسسات المعنية بتعليم والتدريب دعما للحركة العلمية وتقديرا لها وسيتم تكريم الفائزين بالجائزة لهذا العام في شهر ايار المقبل.
(بترا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق