رام الله - معا - أعلنت وزارة الحكم المحلي،
اليوم الاثنين، عن نتائج جائزة الصحفي صديق الحكم المحلي"، وذلك خلال حفل نظمته
الوزارة، بالتعاون مع نقابة الصحافيين، ومؤسسة التعاون الفني الألماني.
وفاز بالمركز الأول ضمن جائزة الإعلام المقروء الزميل بشار دراغمة، بينما جاء الزميل بلال غيث، أما في المرتبة الثالثة فجاء كل من رشا حرز الله، وبسام أبو الرب، وفؤاد فهمي جبارين.
ونال المركز الأول في جائزة الإعلام المسموع الزميلة روزان نمر أبو زنط، وحل أحمد اليهجاوي ثانيا، وسحر الترتير، ووجدان الدهيدي ثالثا، بينما حصل على المركز الأول لفئة الإعلام المرئي الزميل معتصم العويوي، بينما حل عميد شحادة ثانيا، وخلود عفيفي ثالثة.
ونال المركز الأول ضمن فئة التصوير الزميل عصام الريماوي، بينما كان المركز الثاني من نصيب آلاء بني فضل، والثالث لعاطف دغلس، وذهب المركز الأول لفئة طلبة الجامعات لغيداء النجار، بينما حلت إيمان فقها ثانية، ومحمد حسين كراكرة ثالثا.
وأكد وزير الحكم المحلي د. سائد الكوني، أهمية دور الإعلام في تسليط الضوء على قضايا الحكم المحلي، مشيرة إلى أن العلاقة بين وسائل الإعلام والوزارة استراتيجية.
ولفت إلى حيوية الدور الملقى على كاهل الوزارة، خاصة أن الهيئات المحلية تلامس احتياجات المواطنين اليومية.
وأشار إلى مساهمة الجائزة في التوعية بواقع قطاع الحكم المحلي، مشيرا إلى أن على الصحافيين نقل هذا الواقع بإيجابياته وسلبياته، مع التركيز على التحديات التي تواجه هذا القطاع.
ونوه إلى المسؤوليات التي تقع على عاتق الوزراء، ووصفهم بأنهم "خدم لتحقيق المصلحة العامة"، داعيا بالمقابل الصحافيين إلى التوسع في تناول شؤون الحكم المحلي.
من جهته، ذكر نقيب الصحافيين د. عبد الناصر النجار، أن علاقة الشراكة بين الاعلام والوزارة في اطار الجائزة، لا تعني ابراز الإيجابيات واغفال السلبيات.
وأوضح أن الجائزة ساهمت في توضيح طبيعة الدور الذي تلعبه الوزارة ووصفها بـ "السيادية"، معربا عن أمله في إيجاد صحافيين متخصصين في مجال الحكم المحلي.
ولفت إلى أن الجائزة أدت إلى تنامي الاهتمام الإعلامي بقطاع الحكم المحلي، لافتا إلى أن الوزارة بخلاف وزارات أخرى تعتمد سياسة تقوم على المكاشفة، واتاحة المعلومات للصحافيين.
وقال: لم نتسلم أي شكوى من أي صحافي تفيد بقيام الوزارة بعدم التعاون مع أي صحافي، أو عدم تزويده بالمعلومات، بينما هناك شكاوى بخصوص بعض الوزارات التي لا تقدم معلومات، بل وتحجبها عن الصحافيين أيضا.
أما ممثلة جمهورية ألمانيا الاتحادية بابرا ولف، فركزت على مسؤولية الإعلام في تزويد المجتمع بالمعلومات، وتكريس الشفافية داخل المجتمع.
وبينت أن الهيئات المحلية تلعب دورا مهما باعتبارها تقدم الخدمات للمواطنين، موضحة أن مؤسسة التعاون الفني الألماني تسعى عبر دعم الجائزة إلى مساندة الدور الرقابي للاعلام.
كما لفتت إلى أن ما يميز الدورة الأخيرة من الجائزة، هو تخصيص جائزة لطلبة الجامعات.
وكان تخلل الحفل، تكريم المؤسسات الإعلامية، وأعضاء لجان التحكيم، اضافة إلى توزيع شهادات على طلبة الجامعات الذين شاركوا في دورتين حول الصحافة الاستقصائية والمساءلة المجتمعية في قطاع الحكم المحلي، اضافة إلى بعض الفقرات الأخرى.
وفاز بالمركز الأول ضمن جائزة الإعلام المقروء الزميل بشار دراغمة، بينما جاء الزميل بلال غيث، أما في المرتبة الثالثة فجاء كل من رشا حرز الله، وبسام أبو الرب، وفؤاد فهمي جبارين.
ونال المركز الأول في جائزة الإعلام المسموع الزميلة روزان نمر أبو زنط، وحل أحمد اليهجاوي ثانيا، وسحر الترتير، ووجدان الدهيدي ثالثا، بينما حصل على المركز الأول لفئة الإعلام المرئي الزميل معتصم العويوي، بينما حل عميد شحادة ثانيا، وخلود عفيفي ثالثة.
ونال المركز الأول ضمن فئة التصوير الزميل عصام الريماوي، بينما كان المركز الثاني من نصيب آلاء بني فضل، والثالث لعاطف دغلس، وذهب المركز الأول لفئة طلبة الجامعات لغيداء النجار، بينما حلت إيمان فقها ثانية، ومحمد حسين كراكرة ثالثا.
وأكد وزير الحكم المحلي د. سائد الكوني، أهمية دور الإعلام في تسليط الضوء على قضايا الحكم المحلي، مشيرة إلى أن العلاقة بين وسائل الإعلام والوزارة استراتيجية.
ولفت إلى حيوية الدور الملقى على كاهل الوزارة، خاصة أن الهيئات المحلية تلامس احتياجات المواطنين اليومية.
وأشار إلى مساهمة الجائزة في التوعية بواقع قطاع الحكم المحلي، مشيرا إلى أن على الصحافيين نقل هذا الواقع بإيجابياته وسلبياته، مع التركيز على التحديات التي تواجه هذا القطاع.
ونوه إلى المسؤوليات التي تقع على عاتق الوزراء، ووصفهم بأنهم "خدم لتحقيق المصلحة العامة"، داعيا بالمقابل الصحافيين إلى التوسع في تناول شؤون الحكم المحلي.
من جهته، ذكر نقيب الصحافيين د. عبد الناصر النجار، أن علاقة الشراكة بين الاعلام والوزارة في اطار الجائزة، لا تعني ابراز الإيجابيات واغفال السلبيات.
وأوضح أن الجائزة ساهمت في توضيح طبيعة الدور الذي تلعبه الوزارة ووصفها بـ "السيادية"، معربا عن أمله في إيجاد صحافيين متخصصين في مجال الحكم المحلي.
ولفت إلى أن الجائزة أدت إلى تنامي الاهتمام الإعلامي بقطاع الحكم المحلي، لافتا إلى أن الوزارة بخلاف وزارات أخرى تعتمد سياسة تقوم على المكاشفة، واتاحة المعلومات للصحافيين.
وقال: لم نتسلم أي شكوى من أي صحافي تفيد بقيام الوزارة بعدم التعاون مع أي صحافي، أو عدم تزويده بالمعلومات، بينما هناك شكاوى بخصوص بعض الوزارات التي لا تقدم معلومات، بل وتحجبها عن الصحافيين أيضا.
أما ممثلة جمهورية ألمانيا الاتحادية بابرا ولف، فركزت على مسؤولية الإعلام في تزويد المجتمع بالمعلومات، وتكريس الشفافية داخل المجتمع.
وبينت أن الهيئات المحلية تلعب دورا مهما باعتبارها تقدم الخدمات للمواطنين، موضحة أن مؤسسة التعاون الفني الألماني تسعى عبر دعم الجائزة إلى مساندة الدور الرقابي للاعلام.
كما لفتت إلى أن ما يميز الدورة الأخيرة من الجائزة، هو تخصيص جائزة لطلبة الجامعات.
وكان تخلل الحفل، تكريم المؤسسات الإعلامية، وأعضاء لجان التحكيم، اضافة إلى توزيع شهادات على طلبة الجامعات الذين شاركوا في دورتين حول الصحافة الاستقصائية والمساءلة المجتمعية في قطاع الحكم المحلي، اضافة إلى بعض الفقرات الأخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق