تأسست جائزة
السلطان قابوس بن سعيد بمقتضى مرسوم سلطاني صدر في شباط/فبراير من عام 2011، وذلك
انطلاقا من الاهتمام بالإنجاز الفكري والمعرفي.
وطرحت الجائزة في دورتها الأولى للعمانيين فقط، في ثلاثة مجالات متخصصة هي الرسم أو التصوير الزيتي، والدراسات التاريخية والقصة القصيرة، أما الدورة الثانية فكانت مفتوحة أمام مشاركة المبدعين العرب على امتداد الدول العربية في مجالات الفكر المعاصر.
وفاز بالجائزة من العرب في 2012 المفكر المغربي عبد الإله بلقزيز، والملحن المصري أمير عبد المجيد في فئة الموسيقى، أما فئة الشعر العربي فكانت جائزتها من نصيب الشاعر العماني سيف الرَّحبي.
وتخضع الأعمال المتقدمة للجائزة للتحكيم في فترة تمتد من آب/أغسطس وحتى تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، على يد لجنة تحكيم من داخل السلطنة ومن خارجها، كل في مجال اختصاصه وحسب المجالات المطروحة في كل دورة.
وتعلن النتائج في شهر نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام، فيما تسلم الجوائز ويكرم الفائزون في شهر كانون الأول/ديسمبر، ويمنحون وسام السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب إلى جانب الجائزة المالية.
تجدر الإشارة إلى أن شروط التقدم للجائزة ليست ثابتة، إذ تختلف من عام إلى عام حتى تتاح الفرصة أمام المتقدمين للمشاركة في أكثر من مجال فكري أو أدبي، فمجالات الدورة الحالية لعام 2014 ستكون في الدراسات التربوية، والنص المسرحي، والتصوير الضوئي.
وطرحت الجائزة في دورتها الأولى للعمانيين فقط، في ثلاثة مجالات متخصصة هي الرسم أو التصوير الزيتي، والدراسات التاريخية والقصة القصيرة، أما الدورة الثانية فكانت مفتوحة أمام مشاركة المبدعين العرب على امتداد الدول العربية في مجالات الفكر المعاصر.
وفاز بالجائزة من العرب في 2012 المفكر المغربي عبد الإله بلقزيز، والملحن المصري أمير عبد المجيد في فئة الموسيقى، أما فئة الشعر العربي فكانت جائزتها من نصيب الشاعر العماني سيف الرَّحبي.
وتخضع الأعمال المتقدمة للجائزة للتحكيم في فترة تمتد من آب/أغسطس وحتى تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، على يد لجنة تحكيم من داخل السلطنة ومن خارجها، كل في مجال اختصاصه وحسب المجالات المطروحة في كل دورة.
وتعلن النتائج في شهر نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام، فيما تسلم الجوائز ويكرم الفائزون في شهر كانون الأول/ديسمبر، ويمنحون وسام السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب إلى جانب الجائزة المالية.
تجدر الإشارة إلى أن شروط التقدم للجائزة ليست ثابتة، إذ تختلف من عام إلى عام حتى تتاح الفرصة أمام المتقدمين للمشاركة في أكثر من مجال فكري أو أدبي، فمجالات الدورة الحالية لعام 2014 ستكون في الدراسات التربوية، والنص المسرحي، والتصوير الضوئي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق