وكالة أنباء الشعر – أبوظبي
تعقد
الهيئة العلمية للدورة الثامنة من جائزة الشيخ زايد للكتاب اجتماعاتها
خلال الفترة من 11-15 مارس الجاري في العاصمة الإماراتية أبوظبي، لدراسة
تقارير لجان التحكيم في فروعها التسعة وفحص الأعمال المرشحة لعرضها على
مجلس أمناء الجائزة لاعتمادها الاسبوع المقبل.
ويترأس د. علي بن تميم، أمين عام جائزة الشيخ زايد للكتاب، اجتماعات الهيئة العلمية التي تضم عضويتها كل من الدكتور خليل الشيخ، أستاذ اللغة العربية وآدابها في جامعة اليرموك الأردنية، والدكتور سعيد توفيق، أستاذ الفلسفة المعاصرة وعلم الجمال بكلية الآداب القاهرة، والدكتور محمد بنيس، الشاعر وأستاذ الشعر الحديث في جامعة محمد الخامس ـ أكدال، الرباط والدكتور كاظم جهاد، استاذ الأدب العربيّ القديم والأدب المقارَن بالمعهد الوطنيّ للّغات والحضارات الشرقيّة-باريس، والدكتورة سهام الفريح، الناقدة والباحثة الكويتية، والدكتور مسعود ضاهر،استاذ التاريخ الاجتماعي بالجامعة اللبنانية، ويورغن بوز، مدير معرض فرانكفورت الدولي للكتاب ونورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية– أبوظبي( (twofour54 والأستاذ سعيد حمدان، مقرر الهيئة العلمية ومدير الجائزة.
ويترأس د. علي بن تميم، أمين عام جائزة الشيخ زايد للكتاب، اجتماعات الهيئة العلمية التي تضم عضويتها كل من الدكتور خليل الشيخ، أستاذ اللغة العربية وآدابها في جامعة اليرموك الأردنية، والدكتور سعيد توفيق، أستاذ الفلسفة المعاصرة وعلم الجمال بكلية الآداب القاهرة، والدكتور محمد بنيس، الشاعر وأستاذ الشعر الحديث في جامعة محمد الخامس ـ أكدال، الرباط والدكتور كاظم جهاد، استاذ الأدب العربيّ القديم والأدب المقارَن بالمعهد الوطنيّ للّغات والحضارات الشرقيّة-باريس، والدكتورة سهام الفريح، الناقدة والباحثة الكويتية، والدكتور مسعود ضاهر،استاذ التاريخ الاجتماعي بالجامعة اللبنانية، ويورغن بوز، مدير معرض فرانكفورت الدولي للكتاب ونورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية– أبوظبي( (twofour54 والأستاذ سعيد حمدان، مقرر الهيئة العلمية ومدير الجائزة.
وأشار
الدكتور علي بن تميم إلى أن الدورة الثامنة من جائزة الشيخ زايد للكتاب
تميزت بثراء وتنوع المشاركات في فروعها التسعة، والتي تلقت 1385 ترشيحاً،
بنسبة نمو وصلت إلى 12% مقارنة بالدورة السابقة، وأضاف "تركز اجتماعات
الهيئة العلمية على النظر في تقارير لجان التحكيم، ودراسة توصياتها وقوائم
الترشيحات الطويلة، قبل وضع القوائم القصيرة لفروع الجائزة، تمهيداً
لرفعها إلى مجلس الأمناء، الذي يرأسه معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل
نهيان، رئيس أمناء الجائزة، لاعتمادها، على أن يتم الإعلان عن الفائزين في
شهر أبريل المقبل، وتقديم الجائزة في احتفالية ثقافية وفكرية كبيرة تقام
يوم 4 مايو بالتزامن مع معرض أبوظبي للكتاب".
يذكر
أن "جائزة الشيخ زايد للكتاب" قد استقبلت الترشيحات في الفترة من مايو إلى
منتصف أكتوبر 2013، أعقبها إعلان القوائم الطويلة في فروعها: التنمية
وبناء الدولة، أدب الطفل والناشئة، المؤلف الشاب، الترجمة، الآداب، الفنون
والدراسات النقدية. وتهدف الجائزة إلى تكريم أبرز الإنجازات في الفكر
واللغة والأدب والعلوم الاجتماعية والتوجهات الثقافية الحديثة والترجمة،
وتعريف القارئ العربي والعالمي بهذه الإنجازات، واطلاعه على التجارب
الإبداعية والفكرية الخلاقة. كما تشكل الجائزة جسراً للتواصل بين الثقافات
والآداب بجذورها المتباينة، ومنصة للحوار والتقارب بينها. وتنهض بدور
ريادي في تشجيع المواهب الشابة، وتحفيز المؤسسات والهيئات ومراكز البحوث
ودور النشر العربية وغير العربية التي ترعى الإبداع والثقافة وترسخ القيم
الإنسانية القائمة على الحوار والتسامح. وأصبحت الجائزة أيضاً رافداً
رئيسياً لدعم أدب الأطفال والناشئة. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة
موقعها الإلكتروني www.zayedaward.ae
أهداف الجائزة
1. تقدير المفكِّرين والباحثين والأدباء الذين قدَّموا إسهامات جليلة وإضافات وابتكارات في الفكر، واللغة، والأدب، والعلوم الاجتماعية، وفي ثقافة العصر الحديث ومعارفه.
2. تقدير الشَّخصيات الفاعلة التي قدَمت إنجازات متميزة على المستويين؛ العربي أو العالمي، وتعريف القارئ بتلك الإنجازات، وربطه بالتجارب الإبداعية، وبالمنجزات الفكرية الجديدة والفاعلة.
3. تقدير الدور الحضاري البنّاء الذي يقوم به المترجمون، والمتمثل في إثراء الثقافات والآداب، وتعزيز الحوار بين الحضارات، وبناء روح التقارب بين الأمم.
4. تشجيع إبداعات الشباب، وتحفيزهم على البحث، وخلق روح التنافس الإيجابي في هذا القطاع الحيوي الفاعل الذي يمثل حاضر الأمة ومستقبلها.
5. تشجيع المؤسسات والهيئات ومراكز البحوث ودور النشر العربية وغير العربية المتميزة التي تحتفي بالكتاب، وتصدر عن مشروع حضاري وثقافي، وتقدِّم الإبداع، وتنشر ثقافة الاستنارة، وتعزِّز القيم الإنسانية القائمة على الحوار والتسامح.
6. تشجيع أدب الأطفال والناشئة، الذي يسعى إلى الارتقاء بثقافة هذه الشريحة المهمة في المجتمع، وبذائقتهم الجمالية، ويبني هويتهم الحضارية على التفاعل الخلاق بين الماضي والحاضر.
7. تقدير المفكِّرين والباحثين الذين يكتبون باللغات الأخرى من المهتمين بالثقافة والحضارة والمعارف والعلوم والمجتمعات العربية عبر التاريخ.
فروع الجائزة
1. جائزة الشَّيخ زايد للتنمية وبناء الدولة: تشمل المؤلَّفات العلمية في مجالات الاقتصاد، والاجتماع، والسياسة، والإدارة، والقانون، والفلسفة، والفكر الديني، من منظور التنمية وبناء الدولة، وتحقيق التقدُّم والازدهار، سواء أكان ذلك في الإطار النظري أو بالتطبيق على تجارب محدَّدة.
2. جائزة الشَّيخ زايد لأدب الطفل والناشئة: تشمل المؤلَّفات الأدبية، والعلمية، والثقافية المخصَّصة للأطفال والناشئة في مراحلهم العمرية المختلفة؛ سواء أكانت إبداعاً تخييلياً أم تبسيطاً للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب يُنمِّي حب المعرفة والحس الجمالي معاً.
3. جائزة الشَّيخ زايد للمؤلِّف الشاب: تشمل المؤلَّفات في مختلف فروع العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب، بالإضافة إلى الأطروحات العلمية (المنشورة في كتب) على ألا يتجاوز عمر كاتبها الأربعين عاماً.
4. جائزة الشَّيخ زايد للترجمة: تشمل المؤلَّفات المترجمة مباشرة عن لغاتها الأصلية من اللغة العربية وإليها، بشرط التزامها بأمانة النقل، ودقَّة اللغة، والجودة الفنية، وأن تضيف جديداً للمعرفة الإنسانية، وللتواصل الثقافي.
5.جائزة الشَّيخ زايد للآداب: تشمل المؤلَّفات الإبداعية في مجالات الشِّعر، والمسرح، والرواية، والقصَّة القصيرة، والسيرة الذاتية، وأدب الرحلات، وغيرها من الفنون.
6. جائزة الشَّيخ زايد للفنون والدراسات النَّقدية: تشمل دراسات النَّقد التشكيلي، والنَّقد السينمائي، والنَّقد الموسيقي، والنَّقد المسرحي، ودراسات فنون الصورة، والعمارة، والخط العربي، والنحت، والآثار التاريخية، والفنون الشَّعبية أو الفلكلورية، ودراسات النَّقد السَّردي، والنَّقد الشِّعري، وتاريخ الأدب ونظرياته.
7. جائزة الشَّيخ زايد للثقافة العربية في اللغات الأخرى: تشمل جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوُّرها عبر التاريخ.
8 . جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتقنيات الثقافية: تُمنح لدور النشر والتوزيع الورقية، ولمشاريع النشر والتوزيع والإنتاج الثقافي؛ الرقمية، والبصرية، والسمعية، سواء أكانت ملكيتها الفكرية تابعة لأفراد أم لمؤسسات.
9. جائزة الشَّيخ زايد لشخصية العام الثقافية: تُمنح لشخصية اعتبارية أو طبيعية بارزة، وعلى المستوى العربي أو الدولي، بما تتميز به من إسهام واضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً، على أن تتجسَّد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة، والتسامح، والتعايش السِّلمي.
القيمة المالية للجائزة
تبلغ القيمة الإجمالية لكل فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب سبعة ملايين درهم إماراتي، تمنح على النحو الآتي:
1. مبلغ وقدره (750000 ألف درهم إماراتي) عن الفائز بكل فرع من فروع الجائزة الثمانية في كل دورة.
2. مبلغ وقدره (مليون درهم إماراتي) عن الفائز بفرع شخصية العام الثقافية في كل دورة.
3. ميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة المعتمد لكل الفائزين بفروع الجائزة التسعة.
4. شهادة تقديرية للعمل الفائز.
أهداف الجائزة
1. تقدير المفكِّرين والباحثين والأدباء الذين قدَّموا إسهامات جليلة وإضافات وابتكارات في الفكر، واللغة، والأدب، والعلوم الاجتماعية، وفي ثقافة العصر الحديث ومعارفه.
2. تقدير الشَّخصيات الفاعلة التي قدَمت إنجازات متميزة على المستويين؛ العربي أو العالمي، وتعريف القارئ بتلك الإنجازات، وربطه بالتجارب الإبداعية، وبالمنجزات الفكرية الجديدة والفاعلة.
3. تقدير الدور الحضاري البنّاء الذي يقوم به المترجمون، والمتمثل في إثراء الثقافات والآداب، وتعزيز الحوار بين الحضارات، وبناء روح التقارب بين الأمم.
4. تشجيع إبداعات الشباب، وتحفيزهم على البحث، وخلق روح التنافس الإيجابي في هذا القطاع الحيوي الفاعل الذي يمثل حاضر الأمة ومستقبلها.
5. تشجيع المؤسسات والهيئات ومراكز البحوث ودور النشر العربية وغير العربية المتميزة التي تحتفي بالكتاب، وتصدر عن مشروع حضاري وثقافي، وتقدِّم الإبداع، وتنشر ثقافة الاستنارة، وتعزِّز القيم الإنسانية القائمة على الحوار والتسامح.
6. تشجيع أدب الأطفال والناشئة، الذي يسعى إلى الارتقاء بثقافة هذه الشريحة المهمة في المجتمع، وبذائقتهم الجمالية، ويبني هويتهم الحضارية على التفاعل الخلاق بين الماضي والحاضر.
7. تقدير المفكِّرين والباحثين الذين يكتبون باللغات الأخرى من المهتمين بالثقافة والحضارة والمعارف والعلوم والمجتمعات العربية عبر التاريخ.
فروع الجائزة
1. جائزة الشَّيخ زايد للتنمية وبناء الدولة: تشمل المؤلَّفات العلمية في مجالات الاقتصاد، والاجتماع، والسياسة، والإدارة، والقانون، والفلسفة، والفكر الديني، من منظور التنمية وبناء الدولة، وتحقيق التقدُّم والازدهار، سواء أكان ذلك في الإطار النظري أو بالتطبيق على تجارب محدَّدة.
2. جائزة الشَّيخ زايد لأدب الطفل والناشئة: تشمل المؤلَّفات الأدبية، والعلمية، والثقافية المخصَّصة للأطفال والناشئة في مراحلهم العمرية المختلفة؛ سواء أكانت إبداعاً تخييلياً أم تبسيطاً للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب يُنمِّي حب المعرفة والحس الجمالي معاً.
3. جائزة الشَّيخ زايد للمؤلِّف الشاب: تشمل المؤلَّفات في مختلف فروع العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب، بالإضافة إلى الأطروحات العلمية (المنشورة في كتب) على ألا يتجاوز عمر كاتبها الأربعين عاماً.
4. جائزة الشَّيخ زايد للترجمة: تشمل المؤلَّفات المترجمة مباشرة عن لغاتها الأصلية من اللغة العربية وإليها، بشرط التزامها بأمانة النقل، ودقَّة اللغة، والجودة الفنية، وأن تضيف جديداً للمعرفة الإنسانية، وللتواصل الثقافي.
5.جائزة الشَّيخ زايد للآداب: تشمل المؤلَّفات الإبداعية في مجالات الشِّعر، والمسرح، والرواية، والقصَّة القصيرة، والسيرة الذاتية، وأدب الرحلات، وغيرها من الفنون.
6. جائزة الشَّيخ زايد للفنون والدراسات النَّقدية: تشمل دراسات النَّقد التشكيلي، والنَّقد السينمائي، والنَّقد الموسيقي، والنَّقد المسرحي، ودراسات فنون الصورة، والعمارة، والخط العربي، والنحت، والآثار التاريخية، والفنون الشَّعبية أو الفلكلورية، ودراسات النَّقد السَّردي، والنَّقد الشِّعري، وتاريخ الأدب ونظرياته.
7. جائزة الشَّيخ زايد للثقافة العربية في اللغات الأخرى: تشمل جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوُّرها عبر التاريخ.
8 . جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتقنيات الثقافية: تُمنح لدور النشر والتوزيع الورقية، ولمشاريع النشر والتوزيع والإنتاج الثقافي؛ الرقمية، والبصرية، والسمعية، سواء أكانت ملكيتها الفكرية تابعة لأفراد أم لمؤسسات.
9. جائزة الشَّيخ زايد لشخصية العام الثقافية: تُمنح لشخصية اعتبارية أو طبيعية بارزة، وعلى المستوى العربي أو الدولي، بما تتميز به من إسهام واضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً، على أن تتجسَّد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة، والتسامح، والتعايش السِّلمي.
القيمة المالية للجائزة
تبلغ القيمة الإجمالية لكل فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب سبعة ملايين درهم إماراتي، تمنح على النحو الآتي:
1. مبلغ وقدره (750000 ألف درهم إماراتي) عن الفائز بكل فرع من فروع الجائزة الثمانية في كل دورة.
2. مبلغ وقدره (مليون درهم إماراتي) عن الفائز بفرع شخصية العام الثقافية في كل دورة.
3. ميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة المعتمد لكل الفائزين بفروع الجائزة التسعة.
4. شهادة تقديرية للعمل الفائز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق