الإثنين، 5 مايو 2014 - 13:32
أمير قطر تميم بن حمد آل ثانى
كتبت إنجى مجدى
استكمالا لسلسة فضائح ملف حصول قطر على استضافة كأس العالم 2022، ذكرت صحيفة التليجراف البريطانية، أن نجل مسئول رفيع فى الفيفا حصل على وظيفة فى مستشفى قطرى خاص، بعد فترة وجيزة من قرار منح الدوحة حق استضافة الحدث الرياضى الأكبر فى العالم.
وأوضحت الصحيفة أن بيتر دو هوج، نجل عضو اللجنة التنفيذية البلجيكى والمسئول الطبى ميشيل دو هوج، انضم للعمل كجراح زائر مختص بالإصابات الرياضية، فى مستشفى أسبيار الشهير، فى فبراير 2011. وفى 2012 بدأ عمله بشكل دائم حيث انتقل مع عائلته إلى الدوحة.
وميشيل الأب، هو أحد الأعضاء الـ22 للجنة التنفيذية فى الفيفا، التى منحت روسيا وقطر حق استضافة بطولتى 2018 و2022، وتقول التليجراف "إن من غير الواضح من الذى حظى بدعم دو هوج، لأن التصويت تم فى سرية".
لكن التقارير الخاصة بتعيين بيتر بعد ثلاثة أشهر فقط من التصويت الذى أجرى فى سويسرا، يثير تساؤلات حول العلاقة بين بعض المسئولين فى الفيفا والدول التى قدمت عطاءات لاستضافة الحدث.
ومستشفى أسبيتار، هو مركز طبى شهير مختص بالإصابات الرياضية للعظام. والمدير العام هو الدكتور خليفة الكوارى، الذى يشغل أيضا منصب رئيس اللجنة الطبية فى اللجنة الأولمبية القطرية. ووفقا للموقع الإلكترونى للمستشفى فإنه يوفر أعلى علاج طبى ممكن للإصابات الرياضية، ويعمل به بعض من أبرز الممارسين والجراحين المختصين بإصابات الملاعب العالم.
وتشير الصحيفة إلى أن هذا المركز الطبى الضخم يرتبط بصلات وثيقة مع الفيفا، ففى عام 2009 تم اعتماد "أسبيتار"، رسميا، باعتبارها المركز الطبى المتميز للفيفا. وتلقى العديد من كبار لاعبى كرة القدم فى العالم علاجا به، بما فى ذلك ديدييه دروجبا، مهاجم تشيلسى السابق ونجم منتخب كوت دو فوار.
وكان قد تم تعيين نجل ميشيل بلاتينى، عضو اللجنة التنفيذية عن فرنسا ورئيس الاتحاد الأوروبى لكرة القدم، كمدير تنفيذى لشركة بوردا الرياضية القطرية، فى أعقاب التصويت أيضا، هذا فيما نفى بلاتينى أى صلة بين التصويت وتعيين نجله لوران مديرا للشركة المملوكة للحكومة القطرية.
وأوضحت الصحيفة أن بيتر دو هوج، نجل عضو اللجنة التنفيذية البلجيكى والمسئول الطبى ميشيل دو هوج، انضم للعمل كجراح زائر مختص بالإصابات الرياضية، فى مستشفى أسبيار الشهير، فى فبراير 2011. وفى 2012 بدأ عمله بشكل دائم حيث انتقل مع عائلته إلى الدوحة.
وميشيل الأب، هو أحد الأعضاء الـ22 للجنة التنفيذية فى الفيفا، التى منحت روسيا وقطر حق استضافة بطولتى 2018 و2022، وتقول التليجراف "إن من غير الواضح من الذى حظى بدعم دو هوج، لأن التصويت تم فى سرية".
لكن التقارير الخاصة بتعيين بيتر بعد ثلاثة أشهر فقط من التصويت الذى أجرى فى سويسرا، يثير تساؤلات حول العلاقة بين بعض المسئولين فى الفيفا والدول التى قدمت عطاءات لاستضافة الحدث.
ومستشفى أسبيتار، هو مركز طبى شهير مختص بالإصابات الرياضية للعظام. والمدير العام هو الدكتور خليفة الكوارى، الذى يشغل أيضا منصب رئيس اللجنة الطبية فى اللجنة الأولمبية القطرية. ووفقا للموقع الإلكترونى للمستشفى فإنه يوفر أعلى علاج طبى ممكن للإصابات الرياضية، ويعمل به بعض من أبرز الممارسين والجراحين المختصين بإصابات الملاعب العالم.
وتشير الصحيفة إلى أن هذا المركز الطبى الضخم يرتبط بصلات وثيقة مع الفيفا، ففى عام 2009 تم اعتماد "أسبيتار"، رسميا، باعتبارها المركز الطبى المتميز للفيفا. وتلقى العديد من كبار لاعبى كرة القدم فى العالم علاجا به، بما فى ذلك ديدييه دروجبا، مهاجم تشيلسى السابق ونجم منتخب كوت دو فوار.
وكان قد تم تعيين نجل ميشيل بلاتينى، عضو اللجنة التنفيذية عن فرنسا ورئيس الاتحاد الأوروبى لكرة القدم، كمدير تنفيذى لشركة بوردا الرياضية القطرية، فى أعقاب التصويت أيضا، هذا فيما نفى بلاتينى أى صلة بين التصويت وتعيين نجله لوران مديرا للشركة المملوكة للحكومة القطرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق