سيتابع الجمهور داخل حدود الوطن العربي وخارجه مساء غدٍ الأربعاء من مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، الحلقة الرابعة عشر وقبل الأخيرة من حلقات البث المباشر لبرنامج ومسابقة شاعر المليون والتي ستضم فرسان الشعر الذين تأهلوا إلى نهائيات مسابقة “شاعر المليون” التي ما تزال تحظى باهتمام منقطع النظير، ليس فقط من محبي الشعر النبطي، إنما من محبي الشعر عموماً، ومن العديد من وسائل الإعلام العربية والعالمية. حيث استطاعت مسابقة “شاعر المليون” وعلى مدى دوراتها الست أن تكسب عدداً لا يستهان به من المتابعين، سواء داخل مسرح شاطئ الراحة، أو عبر شاشات التلفزة والمواقع الإلكترونية.
والشعراء الستة الذين سيظهروا خلال هذه الحلقة، ثلاثة منهم اختارتهم لجنة التحكيم على مدى 3 حلقات من المرحلة الثالثة، وهم الشاعر العُماني كامل البطحري، والشاعران الإماراتيان سيف المنصوري وعلي القحطاني، أما الثلاثة الباقين والذي عُرف منهم اثنان حتى الآن، فقد حددهم تصويت الجمهور، حيث وقع الخيار على مستور الذويبي من السعودية، والشاعر البحريني محمد العرجاني الذي نال 95% وهي أعلى نسبة تصويت تم الحصول عليها في حلقات البرنامج جميعها.
وستأتي هذه الحلقة لتكشف في بدايتها عن اسم الفارس السادس الذي سينضم إلى دور الستة- كما أطلق عليه سلطان العميمي أحد أعضاء لجنة التحكيم – ، حيث سيعلن حسين العامري وشيمة مُقدّما البرنامج في مطلع هذه الحلقة التي يترقبها الكثيرين عن المتأهل الأخير إلى النهائيات من بين الشعراء الأربعة الذين يعيشون حالة من القلق والتوتر حتى موعد إعلان النتائج، وقد تباينت الدرجات التي منحتها لجنة التحكيم لهم فقد حصد الشاعر محمد الحجاجي/ اليمن 48 درجة، أما حمد البلوشي/ الإمارات فقد نال 46 درجة، ليأتي بعده علي الغنبوصي التميمي/ سلطنة عمان الذي حاز على 44 درجة،، ثم أخيراً فلاح البدري/ العراق بـ43 درجة فقط.
ويجري التصويت للشعراء الأربعة من قبل الجمهور عبر رسائل الـSMS ، فنتيجة التصويت قد تقلب الموازين، حيث أن الشاعر الذي يحصل على أعلى مجموع درجات التحكيم والتصويت سيتم تأهيله إلى نهائيات هذه المسابقة الشعرية الضخمة التي باتت تحظى باهتمام ومتابعة واسعة من قبل الملايين من مُحبي الشعر النبطي الأصيل، ومن قبل وسائل الإعلام العربية والدولية.
وبحسب ما أعلن السيد سلطان العميمي فالمطلوب من كل شاعر من الشعراء الواصلين إلى دور الـستة وهم (سيف المنصوري، علي القحطاني، كامل البطحري، محمد العرجاني، ومستور الذويبي، إضافة لشاعر من الشعراء الـ 4 الذين هم بانتظار نتائج تصويت الجمهور عن الحلقة 13 وهم الحجاجي، الغنبوصي، البدري، البلوشي) قصيدة حرة الموضوع والوزن والقافية، تتراوح أبياتها بين 10 و15 بيتاً، أما المعيار الثاني فسوف تعلن عنه اللجنة في الحلقة القادمة.
والجدير بالذكر أن الشعراء الستة الذين سيستمرون في الحلقة المقبلة من "شاعر المليون" البرنامج العربي الأكثر جماهيرية في برامج الشعر، والنبطي خصوصاً سيتنافسون الحلقة القادمة التي تبث ليل الأربعاء القادم، ومنهم يتأهل خمسة فقط سيكونون على موعد مع آخر فرصة لكل واحد منهم للتنافس على البيرق ولقب شاعر المليون، و5 ملايين درهم إماراتي، في تلك المسابقة التي تنظمها وتنتجها لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، بغية الحفاظ على الإرث الثقافي للإمارات، ولكافة الدول العربية المعنية بالشعر الشعبي، والنبطي منه تحديداً، إلى جانب التأسيس لحضور جماهيري كبير لذلك الإرث الثقافي الذي تتشارك فيه جميع الدول العربية.
ويذكر أنّ بيرق الشعر موجود حالياً على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة بفضل شاعرها راشد أحمد الرميثي الذي حمل لقب الموسم الخامس 2011-2012، حيث كانت المسابقة قد انطلقت في عام 2006 من أبوظبي عاصمة الدولة.
الجدير بالذكر أن مسابقة “شاعر المليون” ومنذ انطلاقها سنة 2006 وحتى يومنا هذا تحظى بجماهيرية كبيرة، وبمتابعة لم تشهدها أية مسابقة عربية أخرى، وهي في هذا الموسم تحظى باهتمام بالغ نظراً للمستوى المتقدم للمتنافسين الذين استفادوا من تجارب عشرات الشعراء الذين كانوا قد شاركوا في المواسم السابقة، ووصلوا إلى مراحلها النهائية، علماً أن شعراء هذا الموسم يخضعون لاختبار في المسابقة يتعلق بفقرة التحليل النفسي والجسدي خلال البرنامج والمنافسات بإشراف د.ناديا بوهناد.
مسابقة وبرنامج “شاعر المليون” من تنظيم وإنتاج لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، وتواصل تعزيز نجاحها في تعزيز جهود الحفاظ على التراث الثقافي لدولة الإمارات وإعادة الاهتمام بالشعر النبطي وصون التراث، فضلا عن استقطاب الاهتمام الإعلامي المحلي والإقليمي والدولي. وتقام في موسمها السادس مساء كل أربعاء في مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، وتبث على الهواء مباشرة عبر قناتي أبوظبي-الإمارات وبينونة، ويحصل الفائز بالمركز الأول على لقب شاعر المليون وبيرق الشعر وجائزة مادية قيمتها 5 مليون درهم إماراتي.
والشعراء الستة الذين سيظهروا خلال هذه الحلقة، ثلاثة منهم اختارتهم لجنة التحكيم على مدى 3 حلقات من المرحلة الثالثة، وهم الشاعر العُماني كامل البطحري، والشاعران الإماراتيان سيف المنصوري وعلي القحطاني، أما الثلاثة الباقين والذي عُرف منهم اثنان حتى الآن، فقد حددهم تصويت الجمهور، حيث وقع الخيار على مستور الذويبي من السعودية، والشاعر البحريني محمد العرجاني الذي نال 95% وهي أعلى نسبة تصويت تم الحصول عليها في حلقات البرنامج جميعها.
وستأتي هذه الحلقة لتكشف في بدايتها عن اسم الفارس السادس الذي سينضم إلى دور الستة- كما أطلق عليه سلطان العميمي أحد أعضاء لجنة التحكيم – ، حيث سيعلن حسين العامري وشيمة مُقدّما البرنامج في مطلع هذه الحلقة التي يترقبها الكثيرين عن المتأهل الأخير إلى النهائيات من بين الشعراء الأربعة الذين يعيشون حالة من القلق والتوتر حتى موعد إعلان النتائج، وقد تباينت الدرجات التي منحتها لجنة التحكيم لهم فقد حصد الشاعر محمد الحجاجي/ اليمن 48 درجة، أما حمد البلوشي/ الإمارات فقد نال 46 درجة، ليأتي بعده علي الغنبوصي التميمي/ سلطنة عمان الذي حاز على 44 درجة،، ثم أخيراً فلاح البدري/ العراق بـ43 درجة فقط.
ويجري التصويت للشعراء الأربعة من قبل الجمهور عبر رسائل الـSMS ، فنتيجة التصويت قد تقلب الموازين، حيث أن الشاعر الذي يحصل على أعلى مجموع درجات التحكيم والتصويت سيتم تأهيله إلى نهائيات هذه المسابقة الشعرية الضخمة التي باتت تحظى باهتمام ومتابعة واسعة من قبل الملايين من مُحبي الشعر النبطي الأصيل، ومن قبل وسائل الإعلام العربية والدولية.
وبحسب ما أعلن السيد سلطان العميمي فالمطلوب من كل شاعر من الشعراء الواصلين إلى دور الـستة وهم (سيف المنصوري، علي القحطاني، كامل البطحري، محمد العرجاني، ومستور الذويبي، إضافة لشاعر من الشعراء الـ 4 الذين هم بانتظار نتائج تصويت الجمهور عن الحلقة 13 وهم الحجاجي، الغنبوصي، البدري، البلوشي) قصيدة حرة الموضوع والوزن والقافية، تتراوح أبياتها بين 10 و15 بيتاً، أما المعيار الثاني فسوف تعلن عنه اللجنة في الحلقة القادمة.
والجدير بالذكر أن الشعراء الستة الذين سيستمرون في الحلقة المقبلة من "شاعر المليون" البرنامج العربي الأكثر جماهيرية في برامج الشعر، والنبطي خصوصاً سيتنافسون الحلقة القادمة التي تبث ليل الأربعاء القادم، ومنهم يتأهل خمسة فقط سيكونون على موعد مع آخر فرصة لكل واحد منهم للتنافس على البيرق ولقب شاعر المليون، و5 ملايين درهم إماراتي، في تلك المسابقة التي تنظمها وتنتجها لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، بغية الحفاظ على الإرث الثقافي للإمارات، ولكافة الدول العربية المعنية بالشعر الشعبي، والنبطي منه تحديداً، إلى جانب التأسيس لحضور جماهيري كبير لذلك الإرث الثقافي الذي تتشارك فيه جميع الدول العربية.
ويذكر أنّ بيرق الشعر موجود حالياً على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة بفضل شاعرها راشد أحمد الرميثي الذي حمل لقب الموسم الخامس 2011-2012، حيث كانت المسابقة قد انطلقت في عام 2006 من أبوظبي عاصمة الدولة.
الجدير بالذكر أن مسابقة “شاعر المليون” ومنذ انطلاقها سنة 2006 وحتى يومنا هذا تحظى بجماهيرية كبيرة، وبمتابعة لم تشهدها أية مسابقة عربية أخرى، وهي في هذا الموسم تحظى باهتمام بالغ نظراً للمستوى المتقدم للمتنافسين الذين استفادوا من تجارب عشرات الشعراء الذين كانوا قد شاركوا في المواسم السابقة، ووصلوا إلى مراحلها النهائية، علماً أن شعراء هذا الموسم يخضعون لاختبار في المسابقة يتعلق بفقرة التحليل النفسي والجسدي خلال البرنامج والمنافسات بإشراف د.ناديا بوهناد.
مسابقة وبرنامج “شاعر المليون” من تنظيم وإنتاج لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، وتواصل تعزيز نجاحها في تعزيز جهود الحفاظ على التراث الثقافي لدولة الإمارات وإعادة الاهتمام بالشعر النبطي وصون التراث، فضلا عن استقطاب الاهتمام الإعلامي المحلي والإقليمي والدولي. وتقام في موسمها السادس مساء كل أربعاء في مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، وتبث على الهواء مباشرة عبر قناتي أبوظبي-الإمارات وبينونة، ويحصل الفائز بالمركز الأول على لقب شاعر المليون وبيرق الشعر وجائزة مادية قيمتها 5 مليون درهم إماراتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق